قاد الجراح سيداتي ولد أعمر جوده وفريق طبي، عملية جراحية نوعية لإنقاذ حياة طفل في تجكجة عاصمة ولاية تكانت.

الطفل أجريت له عملية جراحية من طرف الفريق الطبي بقيادة الجراح سيداتي أعمر جودة، لإخراج قطعة معدنية من الجهاز التنفسي، حيث كللت العملية النوعية بالنجاح لله الحمد وله المنة، وتم إنقاذ حياة الطفل البالغ من العمر أربع سنوات، وذلك رغم عدم توفر التجهيزات الطبية اللازمة لمثل هذه العملية.

أكد الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني، يوم الأحد بمناسبة فاتح مايو العيد الدولي للعمال، أنه يقدر تضحيات العمال الموريتانيين: "في سبيل بناء و رفعة الوطن، وإسهامهم في بث روح العمل ونبذ الاتكالية”.

وقال الرئيس ولد الغزواني في تغريدة له على حسابه الرسمي في تويتر أنهم ماضون في دعم الشغيلة.

أعلنت اللجنة التحضيرية للتشاور الوطني، أنها شكلت عدة لجان مشتركة بين جميع الأطراف لإعداد مقترحات بخصوص جدول أعمال الاجتماع القادم.

وقالت اللجنة في بيان لها ليل الجمعة/السبت، في ختام اجتماع لها بالأكاديمية الدبلوماسية، إن التحضير للتشاور الوطني المزمع تنظيمه “ما زال مستمرا في جو إيجابي”.

كشف النائب عن حزب التجمع الوطنى للإصلاح والتنمية المعارض الشيخاني ولد بيبه، أن ميثاق لحراطين بدأ يجنح للتطرف فى الخطاب والطرح.

وأضاف القيادي في حزب "تواصل" الشيخاني ولد بيبه فى تدوينة على حسابه بالفيسبوك قائلا: "الميثاق يتحول للتطرف لقد سمعت فيه اليوم حسب التغطية المباشرة الحديث عن لابرتايد.

إن ذلك مناف للنسخة الأصلية من ميثاق لحراطين التي أريد لها أن تعبر عن رأي جامع وطرح واقعي تصالحي".

ألقى الدرك الموريتاني القبض على عصابة، متهمة بتزوير العملة الموريتانية.

هذه العصابة من بين عناصرها شقيق رجل أعمال موريتاني وآخرين، حيث يتهمون بتزوير الورقة النقدية من فئة "1000" جديدة، والتي جرى الحديث عن إغراق السوق بمبالغ معتبرة منها.

شهدت مدينة كيفه عاصمة ولاية لعصابة خلال الأيام الأخيرة، أزمة بين البنك الموريتاني للاستثمار(BMI)  المملوك من طرف رجل الأعمال زين العابدين ولد الشيخ أحمد رئيس اتحاد أرباب العمل الموريتانيين والمنمين في الولاية.

قررت اللجنة المكلفة بالتحضير للحوار، تحديد يوم الثلاثاء المقبل الموافق الثالث مايو، موعدا لانطلاق بداية جلساته، بينما اتفقت على تحديد مدة شهر كسقف زمني أولي له.

أعلن النائب البرلماني في حزب "تكتل القوى الديمقراطية" العيد محمدن امبارك، أن المشاكل الاجتماعية والحقوقية التي تعاني منها البلاد ليست كلها سياسية، معتبرا أن التشاور السياسي لا يشكل حلا.

لاحظ العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، أنه تم اختيار متهمين في ملفات فساد، تم خلالها الاستماع لهم من طرف الضبطية القضائية وعلى إثرها تمت إقالتهم من مسؤولياتهم للعضوية في "المجلس الوطني للامركزية".

وقد كان من المثير للانتباه إقدام نظام الرئيس ولد الغزواني على هذه الخطوة، والتي تأتي في وقت يتم من وقت لآخر إعادة الإعتبار لمتهمين في ملفات فساد خلال عشرية ولد عبد العزيز وحتى خلال ما إنقضى من حكم غزواني.

أعلن  الناطق الرسمي باسم الحكومة الموريتانية ماء العينين ولد أييه وزير التهذيب، أن السلطات الموريتانية على علم بكميات الذهب المهربة إلى مالى والتي احتجزتها الجمارك المالية.