كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن إقدام وزارة التهذيب الوطني على تحويلات في المستشارين التربويين بشكل غير معلن.

وقالت ذات المصادر، إن الوزارة أجرت التغييرات، وأبلغتها للمعنيين بطرق "خاصة"، دون أن يكون ذلك بشكل رسمي، وهو ما أثار استياء الكثير من المدرسين، معتبرين أن في الأمر "خدعة".

كشف النقاب عن إقدام المدير العام لشركة المياه SNDE، على إعادة الثقة في متهمين بالفساد.

وقالت بعض المصادر، إن فال نكيسالي، عمد خلال الآونة الأخيرة إلى إعادة الثقة في قرابة خمسة موظفين، كل منهم سبقت إقالته من منصبه في ظروف مريبة، تتعلق بإختلاسات وخروقات في المراكز والقطاعات التي أدارها.

شهد مركز وكالة الوثائق المؤمنة بمقاطعة تفرغ زينه بولاية نواكشوط الغربية، إقبالا للراغبين في الحصول على مستخرجات الحالة المدنية وإعداد جواز السفر.

فقد كان هذا المركز من المراكز، التي شهدت تراجعا في إقبال المواطنين عليها. إلا أن هذا الصباح كان متميزا في المركز، وسط نشاط مضاعف للسماسرة بهذا المركز.

إنبعثت المياه من تحت الأرض في مقاطعة الميناء بولاية نواكشوط الجنوبية، بشكل بات يشكل خطرا على حياة الساكنة بالمقاطعة.

فقد إنبعثت المياه من على مقربة من نقطة توزيع الكهرباء، الموجود عند "ملتقى طرق يورو صار"، حتى أحاطت به بشكل مثير، وهو ما يهدد الساكنة بإنفجار وشيك للنقطة.

 أعلنت اللجنة الوطنية للمسابقات أسماء المترشحين المؤهلين للمشاركة في الاختبار الشفهي أمام لجنة التحكيم بمدارس تكوين المعلمين في مدن: نواكشوط، لعيون، كيهيدي، أكجوجت.

وفيما يلي نص محضر مداولات لجنة تحكيم مسابقة دخول مدارس تكوين المعلمين 2015 كما توصلت به الموريتانية:

لوحظ إضطراب في المؤسسات التعليمية بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، وذلك بعد الإفتتاح الرسمي للسنة الدراسية يوم أمس الإثنين.

فقد فوجئ التلاميذ أنهم منذ يوم أمس، كلما حضروا إلى مدارسهم ودخلوا الفصول، يتم إبلاغهم بالمغادرة إلى وقت لاحق، دون أي تبرير لهذا التصرف الذي يعتبر بعض المراقبين أنه ينم عن إرتجالية إتسم بها إفتتاح السنة الدراسية هذه السنة، بعد أن تم تأجيلها لمدة أسبوعين، ومن ثم وقع هذا الإرتباك المفاجئ.

لوحظ أن الصراع بين نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز ورجل الأعمال محمد ولد بوعماتو، يتصاعد على صفحات الصحف الفرنسية.

فمن وقت لآخر يظهر مقال يتحامل على نظام عزيز، يتهم ولد بوعماتو بالوقوف وراءه، فيما تظهر مواضيع أخرى تتحامل على ولد بوعماتو يتهم النظام بالوقوف وراءها، حيث يبدو أن صراع هؤلاء إنتقل من داخل موريتانيا إلى خارجها وبالذات على صفحات الصحف الفرنسية، التي يبدو أنها "سخرت" نفسها لهذه الحرب الإعلامية المفتوحة بين الطرفين.

تعيش ولاية نواكشوط الجنوبية، التي تض مقاطعات: الميناء، عرفات والرياض هذه الأيام تدهورا أمنيا خطيرا.

فقد سجلت العديد من عمليات السطو خلال الأيام المنصرمة، بمناطق متفرقة من هذه الولاية، وسط انتقادات متصاعدة لتدني الأداء الأمني بالولاية، التي تخضع ليلا للرقابة الأمنية من طرف الحرس الموريتاني.

إبتكر مركز "صوملك" في مقاطعة تيارت بولاية نواكشوط الشمالية، طريقة لإهانة الساكنة بالمقاطعة.

ففرق هدا المركز، يقومون بقطع الكهرباء بطريقة غريبة، حيث يعمدون إلى قطعه من مدخل المنزل، بدلا من العمود الكهربائي، ومن ثم يقومون بإعادته بطريقة أقرب إلى الفوضوية،  وهو ما يشكل خطرا على الساكنة.

أفادت مصادر عمالية لصحيفة "ميادين"، بوجود استياء متصاعد من ظروف العمل في مؤسسة تصنيع الملابس.

وقالت ذات المصادر، إن العمال هناك يرون أن إدارة المؤسسة لا تعمل على تحسين ظروفهم، وبل وتعاملهم بطريقة قاسية، كان لها الأثر السلبي على ادائهم في هذه المؤسسة المعنية أساسا بملابس الجيش.