أفادت بعض المصادر، أن التفتيش طرق أبواب وزارة التهذيب الوطني.
وقالت ذات المصادر، إن التفتيش أربك الطاقم الإداري بهذه الوزارة، والذي يبدو أنه لم يكن يتوقع التفتيش في هذه الفترة، في وقت يجري الحديث عن فساد بهذا القطاع، جعله من بين القطاعات الحكومية العاجزة عن القيام بمهامها الموكلة إليها.