
كشف النقاب عن إخفاقات قطاع التعليم خلال سنة 2015 المنصرمة، وهي إخفاقات شهد الجميع عليها، رغم ما بذل من جهد في سبيل إخفاء هذه الإخفاقات.
فقد كان إعلان سنة التعليم ،هو إعلان خيبة وريبة وتهاون، حيث لم تأخذ الوزارة هذا الإعلان بعين الإعتبار، ولم تاخذ تعليمات ولد عبد العزيز في هذا الإطار بالجدية والعمل الكافي بل تهاونت وتلاعبت بهذا القطاع الحيوي الذي بدونه لاي مكن للدولة ان تتقدم، فمثلا كانت مشكلة الاكتظاظ موجودة ومازالت حتى الساعة.