تحدث قادة حزب "اللقاء الديمقراطي الوطني" في موريتانيا، عن مخاطر الإنقلابات العسكرية، وذلك خلال مهرجان شعبي نظمه الحزب في مقاطعة الرياض بولاية نواكشوط الجنوبية.
شهدت العاصمة الموريتانية نواكشوط صباح أزمة في الإنترنت، إثرها ظهر ضعف في شبكة الإنترنت.
فقد تعطل العمل في المكاتب الحكومية، التي يرتكز عملها على الإنترنت، خصوصا مراكز الحالة المدنية، هذا في وقت تتحدث الجهات المختصة عن جهود مبذولة لتقوية الإنترنت في موريتانيا، ورغم ذلك فإن وضعيته كما أشرنا آنفا إليها.
أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"،بتصاعد أزمة الثقة بين المدير العام لشركة SNDE وأغلب أطرها.
وقالت نفس المصادر، إن تصاعد الازمة أصبح له تأثير سلبي على سير العمل بهذه الشركة، التي تعرف منذ بعض الوقت تراجع ثقة المواطنين فيها، وهي في وضعية صعبة هذه الفترة.
كشف النقاب عن أنشطة متصاعدة، لعصابات تهريب الوقود في موريتانيا.
فقد أصبحت هذه العصابات تعمد إلى تهريب الوقود، حتى توصله إلى العاصمة نواكشوط، حيث تشهد عديد المقاطعات فتح مراكز على قارعة الطرق لبيع هذا الوقود، دون أية إجراءات لمواجهة عمليات التهريب هذه.
أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن رئيس لجنة إحترام أخلاق وأدبيات مهنة الصحافة في موريتانيا CRED الدكتور عبد الرحمن ولد حرمه ولد بابانا قرر الإستقالة من رئاسة اللجنة.
وقالت ذات المصادر، إن ولد حرمه أبلغ نائبه وأعضاء من اللجنة قراره، وطلب منهم الدعوة لجمعية عامة لإبلاغها رسميا بهذا القرار، الذي لم يتم الكشف عن أسبابه.
أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأنه تمت إعادة سجين من السجن المدني بألاك إلى السجن المدني في دار النعيم.
وقالت ذات المصادر، إن السجين تمت إعادته إلى نواكشوط، دون أن تتضح الظروف التي على أساسها تمت إعادته، حيث جرت العادة أن لا يعاد إلا سجين بسبب ظروفه الصحية.
استقبل أحمد ولد داداه رئيس تكتل القوى الديمقراطية، صباح اليوم في مكتبه بمقر الحزب المركزي، الرئيس الأسبق اعل ولد محمد فال، وأجرى معه مباحثات ثنائية مطولة، قالت مصادر حزب "التكتل"، بأنها: "تناولت الوضع الراهن في البلاد، والعديد من القضايا الأخرى ذات الإهتمام المشترك". مضيفا الحزب في إيجاز صحفي، أن زيارة: "الرئيس اعل ولد محمد فال الأخوية هذه للحزب، جاءت بعد انتقاله إلى مقره الجديد، وقد تم استقباله من طرف العديد من القيادات البارزة فيه",
أفادت بعض المصادر بتزايد الغيوم في العلاقات الموريتانية-الفرنسية.
وقالت ذات المصادر، إن "قصر الأليزيه" غير راضي عن نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز، وهو ما جعل وسائل الإعلام الفرنسية تخصص أغلب فقرات برامجها لمعارضيه، حيث لا تخلو فترة من تصريحات مناوئة لولد عبد العزيز في وسائل الإعلام الفرنسية، وهو ما يعني وجود مآخذ لدى الفرنسيين على نظام الرجل.