عرفت موريتانيا مؤخرا، طفرة في بورص السيارات الفارهة، حيث أصبحت هذه البورص تغص بآخر ما أنتجته المصانع الأوروبية من السيارات الفارهة، والتي تباع بمبالغ مالية معتبرة.

فموريتانيا التي تعرف هذه الفترة كسادا في كافة المجالات، تغص بورص السيارات فيها بالسيارات الفارهة من مختلف الأنواع، والتي تعرض على قارعة الطريق، وسط معلومات متداولة تفيد بوقوف بعض الشخصيات النافذة في الدولة الموريتانية وراء هذه الطفرة في السيارات الفارهة بموريتانيا.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن حاجة تسيير "عبارة روصو" إلى الرقابة والتفتيش.

وقالت ذات المصادر، إن هذا القطاع المسؤول عن تسيير "العبارة" التي تتولى النقل بين السينغال وموريتانيا عبر النهر، تعيش وضعية صعبة هذه الفترة، لها تأثيرات سلبية عليها، في ظل استياء العمال من ظروف العمل، وتحكم السماسرة في ما يدور هناك، دون أن توجد رقابة جادة أو تفتيش للتسيير في "العبارة".

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن أزمة "ثقة" داخل وزارة البيطرة الموريتانية بين الوزيرة بنت اصوينع وأغلب أطرها.

وقالت ذات المصادر، إن هذه الأزمة داخل الوزارة، منعتها من التقدم خطوات إلى الأمام، وهو ما منعها من القيام بالمهام الموكلة إليها، الذي إنعكس سلبا على أداء القطاع الذي يعيش وضعية صعبة هذه الفترة، في ظل الاستياء المتصاعد داخل الوزارة من الطريقة التي تدار بها من طرف الوزيرة بنت اصوينع، حيث يحتج العديد من الموظفين على هذه الطريقة.

ضبطت نقطة تفتيش تابعة للدرك الموريتاني، على مقربة من مدينة كيهيدي عاصمة ولاية غورغول، مواطن سينغالي بحوزته كمية من المخدرات.

وقالت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، إن فرقة التفتيش ضبطت كمية المخدرات بحوزة السيننغالي، من خلال عملية تفتيش قامت بها له، وتم نقله إلى المدينة، حيث يوجد رهن التوقيف لديها.

يتوقع أن يبدأ يوم غد وزير الداخلية واللامركزية أحمدو ولد عبد الله، زيارة للعاصمة الإقتصادية، تدوم يومين، يتوقع أن يقوم خلالها بعقد سلسلة لقاءات مع المسؤولين التابعين لقطاعه ويزور بعض المنشآت الحكومية التابعة لوزارته.

وكان ولد عبد الله قد قام على رأس وفد أمني وإداري، بزيارة إلى ولايات: الحوضين ولعصابه وتكانت، فيما لوحظ أن وفده المرافق لا يضم أي جنرال من الجنرالات التابعين لوصايته.

تصاعدت المخاوف في صفوف اسر العسكريين الموريتانيين  بإفريقيا الوسطي، بعد الإعلان عن وفاة عسكريين بسبب الحمى وتعرض آخرين لإعتداءات وحشية من طرف مواطنين هناك، نقلوا إثرها لتلقي العلاج بالمستشفى العسكري بالعاصمة الموريتانية نواكشوط.

فهناك يتعامل الناس مع الأجانب بعدوانية، وهو ما صعد من مخاوف الأسر الموريتانية على أبنائها، الموجودين ضمن قوات حفظ السلام بإفريقيا الوسطي، حيث المخاطر التي تتهدد حياتهم. 

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن وزارة الصحة الموريتانية عجزت عن توفير أجهزة قياس درجة الحرارة بمستوصفات العاصمة الموريتانية نواكشوط.

نفس المصادر، أفادت بأن رواد المستوصفات يفاجؤون بعدم توفر أجهزة قياس درجة الحرارة، رغم أهمية وجودها بالمستوصفات، إلا أن الوزارة عجزت عن توفيرها فيها، في إطار النقص في المعدات الطبية بالمراكز الصحية الموريتانية.

عثر صباح اليوم في مقاطعة السبخة بولاية نواكشوط الغربية، على جثة شاب هندي وقد قام بتعليق نفسه في حبل، 

ولم تعرف الأسباب التي أدت بالشاب الهندي إلى الإقدام على الإنتخار، ويعمل الضحية في مجال البناء.

عثر يوم أمس في مستشفى "الشيخ زايد" بمقاطعة دار النعيم في ولاية نواكشوط الشمالية، على لقيط وقد تم تقطيعه كتقطيع اللحم.

فقد عثر على اللقيط وهو مرمي داخل كيس، بأحد أطراف مستشفى "الشيخ زايد"، لتحضر فرق الحماية المدنية والشرطة للتحقيق في الواقعة.

أفادت مصادر في الجالية الموريتانية بـ"كوت ديفوار"، بأنه تم الإفراج عن الموريتانيين المعتقلين بالتزامن مع العمليات الإرهابية التي تمت في ذلك البلد الإفريقي.