تنتشر الهواتف الذكية في صفوف نزلاء السجون الموريتانية، فهؤلاء النزلاء يتمكنون بطرق مختلفة من إيصال الهواتف إلى عنابرهم، رغم الإجراءات الأمنية الخاصة حول هذه السجون.
فالسجن المدني المركزي بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، تتواجد فيه مختلف أنواع الهواتف الذكية، والتي تتم من وقت لآخر مصادرتها من طرف فرق الحرس الموريتاني، من خلال عمليات التفتيش التي تجريها، كما أن السجن المدني بدار النعيم هو الآخر تتواجد فيه هذه الهواتف.