إلتقطت عدسة صحيفة "ميادين"، صورا لأجانب يقومون بتصوير في شوارع العاصمة الموريتانية نواكشوط بحرية تامة.

فقد إلتقطت صور لأجانب، وهم يصورون قربة ماء أمام أحد المنازل بقلب العاصمة، وذلك في مشهد يوحي بإحساس هؤلاء بالأمن والأمان بنواكشوط.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن قرار دمج وزارة الشؤون الإقتصادية مع وزارة المالية، قد تسبب في مشاكل تسييرية.

شهدت مقاطعة اركيز بولاية اترارزة، تنظيم نشاط تعبوي لمخرجات الحوار الذي جرى بالعاصمة الموريتانية نواكشوط الأسابيع الماضية، وذلك بمشاركة شيخ المقاطعة أحمد ولد سالم ومنتخبي المقاطعة وأطرها.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأنه تم الأيام الأخيرة لقاء بين مفتش الشغل وبعض ممثلي عمال شركة "تازيازت".

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن خلفية إقالة الوزير السابق للشؤون الإقتصادية والتنمية سيد أحمد ولد الرايس من منصبه.

وقالت ذات المصادر، إن الرئيس ولد عبد العزيز توصل بتقرير، تقدم به أحد الوزراء إليه، بإتهام ولد الرايس بتقديم تقارير كاذبة للممولين، معتبرا أن الوزارة تشكل عقبة كبرى. ولهذا إقترح دمجها مع وزارة المالية، إلا أنه بعد مرور بعض الوقت، تبين أن المعلومات التي قدمت للرئيس ولد عبد العزيز غير دقيقة.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن خرق خطير للنظم في التعيينات بالوظائف الحكومية بموريتانيا.

وقالت ذات المصادر، إن هذا الخرق تمثل في تعيين المفتش العام لوزارة المالية  الشيخ ولد عبد الله ولد  زيدان مديرا لشركة "سونمكس"، والتي كان قد شارك في مهمة تفتيش به، حيث يعتبر الأمر سابقة في تاريخ التعيينات بموريتانيا، لأنها لأول مرة يعين موظف كان في مهمة تفتيش بقطاع حكومي مسيرا له. 

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بعودة الأنشطة المشبوهة بـ"الخيام" في منطقة صكوك بمقاطعة تفرغ زينه في ولاية نواكشوط الغربية.

وقالت ذات المصادر، إن الخيام عادت لممارسة أنشطتها المشبوهة في "صكوك"، حيث تبدأ أنشطتها منذ الساعات الأولى من الليل إلى ساعات الفجر، في ظل غياب أية رقابة أمنية على هذه المنطقة، وسط مشاركة باعة المشوي في لعب دور "الوسيط".

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن صدور تعليمات من الوزير الأول الموريتاني يحيى ولد حدمين، بتعيين مقرب منه.

أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بوجود ارتباك في تحضيرات الزيارة الرئاسية المرتقبة الأيام المقبلة إلى ولاية تكانت.

وقالت ذات المصادر، إن الإرتباك يعود لغياب الخبرة لدى السلطات الإدارية وغياب التواصل اللازم بينها مع الأطر والأعيان بالولاية، والذين تفاجأ البعض منهم من الزيارة وإرتبك أشد الإرتباك، وسط ظهور الإنقسام بين هؤلاء الأطر والأعيان، حيث عاد للواجهة الصراع المحلي بالولاية، وهو ما إنعكس بشكل سلبي على تحضيرات هذه الزيارة.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بتصاعد الإستياء من ظروف العمل بمنازل بعض كبار المسؤولين الموريتانيين.

وقالت ذات المصادر، إن عناصر الحراسة بمنازل كبار المسؤولين سواء كانوا عسكرييين أو غيرهم، لا يرضون عن ظروف العمل هناك، حيث الإهمال وعدم التجاوب معهم فيما يتعلق بالوجبات اليومية، خصوصا وأن بعض المسؤولين لهم زوجات لا يعرن أي إهتمام لعناصر الحراسة، خصوصا من العسكريين.