تمكنت وحدة من الجيش الموريتاني، من إعتراض طريق سيارات تابعة لجبهة "البوليزاريو" في المنطقة العسكرية المغلقة في الشمال الموريتاني.

فقد تمكنت وحدة الجيش من توقيف السيارات، وإلقاء القبض على الأشخاص الذين كانوا على متنها، حيث يبدو أنهم كانوا يقومون بالتنقيب عن الذهب في تلك المنطقة، وبادر الجيش لتسليمهم إلى الدرك الموريتاني، لإجراء التحقيق معهم.

يعمد باعة السمك والخضروات على مقربة من ملتقى طرق "مسجد المغرب" بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، إلى بيعها على مقربة من تجمع للقمامة.

فهؤلاء لا يهتمون بالنظافة، لدرجة عرض موادهم بجانب القمامة، رغم ما يشكل ذلك من خطر على صحة المواطنين، وفي ظل غياب أية رقابة على ما يقومون به.

رصدت كاميرا مراقبة بأحد المحلات التجارية الموريتانية، عملية إحتيال غريبة.

العملية تمثلت في إقدام رجل على رمي نفسه على سيارات، كانت تمر من أحد الشوارع العاصمة.

تم إلغاء إعادة هيكلة الشركة الموريتانية لتسويق الأسماك، ووفق مصادر من داخل الشركة فقد تم إلغاء الإجراء بعد اعتراض داخل أوساط العاملين في مجال الصيد التقليدي والشاطئ.

تتواصل معاناة المواطنين في مراكز وكالة الوثائق المؤمنة في مختلف مناطق موريتانيا، فلا مركز يتعامل معهم بطريقة تليق.

ففي كل المراكز طاقم أغلبه سيئ الصيت، يعامل المواطن بشراسة بعد أن يتمكن من الوصول إليه، من خلال طوابير تمتد في ساعات الصباح الأولى، بحثا عن مستخرج لعقود إزدياد أو زواج أو حتى من أجل إعداد بطاقة التعريف للأطفال.

 الأخبار (نواكشوط) – اتهم المدير التجاري لشركة "سونمكس" المقال محمد ولد اسبيعي المديرين العامين للشركة بتجاوز صلاحياتهم والتنسيق بشكل مباشر مع رؤساء الوكالات، مؤكدا أن المديرين الثلاثة الأخيرين للشركة تجاوزوا نظم الشركة، وأصبحت علاقتهم مباشرة مع رؤساء في الوكالات في الولايات، وبنسبة 90%.

إنتهت الأشغال في أكبر مرفق صحي، بالعاصمة الإقتصادية نواذيبو.

هذا المشروع العملاق، الذي تولت بناءه وتمويله شركة "سنيم"، يؤمل من خلاله تحسين الوضعية الصحية بالعاصمة الإقتصادية نواذيبو، وقد إنطلقت الأشغال فيه منذ بعض الوقت، وإنتهت الأسابيع الماضية، حيث يتوقع أن يتم تدشينه من وقت لآخر، ليباشر مهامه كأكبر مرفق صحي في العاصمة الإقتصادية نواذيبو. 

حصلت مراسلون على رسالة حادة اللهجة مرسلة من الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي و الاجتماعي إلى المدير العام للشركة الوطنية للماء SNDE  افال انكيسالي اتهم فيها الصندوق الشركة بمغالطته و إعطاء أرقام و معلومات غير دقيقة عن مشروع شبكة توزيع المياه في مدينة نواكشوط

يبدو من خلال المعطيات المتوفرة حاليا، وجود إصرار من طرف حكومة الوزير الأول يحيى ولد حدمين على إهمال طريق هام في موريتانيا، هو طريق نواكشوط-روصو.

ارتبطت الحصانة البرلمانية بتورط عدد من أصحابها من نواب البرلمانات المختلفةبقضايا فساد متعددة، من القروض والمخدرات والدعارة والجمارك وأكياس الدم الفاسدة.

ولعل أبرزها في المسامع، "نواب سميحة"، وهي تلك القضية التي هزت البرلمان المصري عام 2005 حيث انتشرت وقتها "سيديهات" خاصة لعدد من التواب وهم في أوضاع مخلة بالشرف مع إحدى السيدات التي اشتهرت باسم "سمحية".