مركز وكالة الوثائق المؤمنة بمقاطعة السبخة بولاية نواكشوط الغربية، من بين المراكز التي تشهد إقبالا في ساعات الصباح الأولى، في ظل تعامل قاسي من طرف فرق الحراسة هناك، والتي تمارس "التمييز" بين المواطنين.

يتصاعد الإستياء في العاصمة الموريتانية نواكشوط، من طريقة مصادرة السيارات المتوقفة على قارعة الشوارع وقرب الأسواق والأماكن العمومية.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بحدوث خلبطة في رواتب المعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية بموريتانيا.

وقالت ذات المصادر، إن الخلبطة نتجت عنها زيادة رواتب بعض موظفي المعهد العالي بمبالغ وصلت للبعض إلى 400.000 أوقية وآخرين 300.000 أوقية، فيما فوجئ عمال بزيادة رواتبهم بعشرة آلاف أوقية، وقد شكلت هذه القضية ضجة كبرى في المعهد العالي، دون معرفة خلفية هذه الخلبطة التي وقعت في رواتب موظفي المعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية.

كشفت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، عن ظروف  عملية تفتيش تمت في مركز "صوملك" بمقاطعة بوتلميت في ولاية اترارزة السنة المنصرمة.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بكساد في "بورص السيارات" بالعاصمة الموريتانية نواكشوط.

وقالت ذات المصادر، إن بورص السيارات تشهد هذه الفترة كساد لم تشهده من قبل، دون معرفة خلفيته وهل سيطول، والذي إنعكس بشكل سلبي على هذا المجال الحيوي الهام بالعاصمة الموريتانية نواكشوط.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن توصل "لجنة التسيير" في شركة "صوملك" إلى وجود عجز مالي في الشركة، وذلك منذ استحداث فرقة مكافحة الغش السنة قبل الماضية.

يعتبر مركز وكالة الوثائق المؤمنة في مقاطعة تيارت بولاية نواكشوط الشمالية، من بين مراكز الوكالة التي لا يلقى فيها المواطن إلا الإهانة والمماطلة.

قام الدرك الموريتاني يوم أمس، بتفريق وقفة إحتجاجية لسكان بلدة "كامور" التابعة لمقاطعة كرو بولاية لعصابه، وذلك احتجاجا منهم على أزمة الماء التي تعرفها بلدتهم,

وقد حاول هؤلاء إغلاق الطريق وأشعلوا إطارات السيارات، هاتفين "نريد الماء"، ولم يكن من رد عليهم إلا القمع والتفريق بالقوة، بدلا من الإستماع لمطالبهم وتلبيتها.

يتزايد إستخدام "كاميرات" المراقبة في المكاتب والمنازل والمحلات التجارية بالعاصمة الموريتانية نواكشوط.

فقد تزايدت هذه الظاهرة خلال السنوات الأخيرة، وهو ما دفع لزيادة تسعيرة "كاميرات المراقبة" في السوق الموريتانية، فيما يلجأ البعض لوضع "كاميرات" متعطلة، من أجل الإيهام بأنها صالحة للإستخدام.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بوجود فتور شديد في أداء مفوضية الأمن الغذائي الموريتانية.

وقالت ذات المصادر، إن هذا القطاع تراجع دوره خلال الأشهر الأخيرة، بسبب هذا الفتور الذي يواجهه، وذلك في ظل غياب الإنسجام بين المفوض وأغلب أطر المفوضية، خصوصا من المجموعة "لفرانكفونية" التي لم يتمكن المفوض من التفاهم معها، بل إن بعض عناصرها يتهمه بتهميشها. وقد إنعكست الغيوم في العلاقة بين المفوض وبعض أطر المفوضية على أدائها.