
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن وجود قطاعات حكومية موريتانية في مأمن من التفتيش.
وقالت ذات المصادر، إن حماية هذه القطاعات من التفتيش، جعل وضعيتها تتحول من سيء إلى أسوإ، نظرا لغياب أية رقابة على ما يجري داخلها، ولتسيير أصحابها لها إنطلاقا من ذلك الأساس، لأنهم يرون أنفسهم في حماية، من خلالها يعيثون فسادا ويخرقون حقوق العمال، وإذا ما تم تفتيش فإن مصيره هو "الإغلاق" السريع و"التكتم" على نتائجه، نظرا لمكانة مسيري تلك القطاعات.


.gif)
.jpg)











.jpg)