أفادت مصادر محلية، بأن أغلب سكان مدينة أطار عاصمة ولاية آدرار، عزفوا خلال شهر رمضان عن شراء التمور المعروضة من طرف شركة "التمور".

وقالت ذات المصادر، إن هذه التمور يبدو أنها لم تنل إعجاب أغلب السكان، وتبعا لذلك عزفوا عنها، خصوصا وأنها تمت مضايقتها من طرف التمور الجزائرية والتي تباع بأسعار زهيدة بخلاف تمور الشركة التي تباع بأسعار خيالية.

تفاجأ أغلب سكان مقاطعة تيارت بولاية نواكشوط الشمالية في ساعات الصباح الأولى، بإنقطاع كلي للماء.

ولم يتم إبلاغ سكان المقاطعة عن هذا الإنقطاع المفاجئ للماء من قبل، دون معرفة خلفيته، ليعود بعد ساعات من الإنقطاع.

تقوم العديد من وكالات تعليم السياقة في موريتانيا، بتعليمها في سيارات مهالكة.

فأغلب هذه الوكالات، تستخدم سيارات متهالكة في هذه العملية، حيث تتواجد أمام مقراتها عشرات السيارات المتهالكة، التي تقوم بتعليم زبنائها فيها، دون أن تكون هناك أية إجراءات حكومية لمنع ذلك.

ينتقد العديد من  المهتمين بالشأن الموريتاني، لتدخل مندوبية "تآزر" في مجالات يفترض بأنه تكون خارج تخصصها.

وقد عبر العديد من المهتمين عن استغرابهم، لتدخل المندوبية للإشراف على تنفيذ مشاريع الماء والكهرباء، بدلا من تركها للشركتين المختصين فيهما، خصوصا وأنه يتم عقد عقود مع شركات وهمية، وهو ما كان له كبير الأثر على المشاريع في هذا المجال.

جدد تيار التجديد في بلدية بوبكر بن عامر  (القدية) بولاية تكانت، التأكيد على ضرورة تغيير حقيقي في طبيعة الممارسة السياسية، كاشفا عن اهتمام مبتذل بالسكان من بعض الفاعلين، وذلك من خلال بيان جاء فيه:

كشفت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، عن إجماع العديد من المراقبين على ضرورة إصدار الرئيس محمد ولد الغزواني تعليمات، بتدقيق التفتيش داخل قطاعات حكومية هامة، نظرا للحاجة الماسة إلى هذا التفتيش لمعرفة الظروف التي سيرت بها، خصوصا بعد أن أصبحت المفتشية العامة للدولة تابعة لرئاسة الجمهورية، بدلا من الوزارة الأولى التي كانت وصايتها عليها تؤدي لعرقلة عملها والتدخل في مساره.

أفادت مصادر محلية، بأن مجموعة من المزارعين رفضت في مدينة أوجفت بولاية آدرار، تسلم مضخات شمسية مقدمة من طرف شركة "التمور".

وقالت ذات المصادر، إن سبب رفضهم هو أنها من النوعية الرديئة، وكانت ستسلم من طرف الشركة  مع مدخلات زراعية السنة الماضية بموجب عقد شراكة، ولم يتم ذلك ليتم تقديمهم لهم الأيام الماضية.

أفادت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، بوجود تباين في تعامل البنوك الموريتانية مع قرار سابق للبنك المركزي الموريتاني، يتعلق بإلغاء خدمة "الشيك الألكتروني".

وقالت ذات المصادر، إن عددا من البنوك سارع لتنفيذ القرار، بينما بقيت بنوك أخرى تتعامل بـ"الشيك الألكتروني"، دون أية رقابة من طرف البنك المركزي الموريتاني لمتابعة تنفيذ قراره السابق.

عرفت أغلب ملتقيات الطرق في العاصمة نواكشوط خلال الأيام الماضية وصباح اليوم، إختناق مروري جديد كان له كبير الأثر على مصالح الناس.

فقد إستمرت الزحمة المرورية في العديد من ملتقيات الطرق وسط العاصمة عدة ساعات، وذلك في ظل غياب التدخل اللازم من طرف "تجمع أمن الطرق" خصوصا في ولاية نواكشوط الغربية، والتي كانت فيها الزحمة أكثر من الولايتين: الشمالية والجنوبية، حيث تم ترك وكلاء متدربين بمفردهم يتولون مسؤولية لا قدرة لهم على مواجهتها.

تجمع العديد من المصادر، على وجود مخاطر تتهدد المواشي في موريتانيا، بسبب غياب التدخل الحكومي.

فخلال الأشهر الأخيرة لم تبذل الحكومة أي جهد لمواجهة المخاطر التي تتهدد المواشي في المناطق الموريتانية، خصوصا في ولايات: الحوضين ولعصابه، ولم يجد أي من المنمين تبريرا مقنعا لعدم توفير الحكومة الأعلاف في الوقت المناسب ولا حتى توفير الماء لمد يد المساعدة لهؤلاء المواطنين، الذين يتفرجون على مخاطر تتهدد مواشيهم دون تدخل حكومي.