مساحة إعلانية

     

 

    

  

الفيس بوك

مقالات

قمة نواكشوط: و آراء الانتهازيين / مامودو كَانْ

 فى هذه الأيام كثر الحديث عن القمة العربية المرتقبة فى عاصمتنا الحبيبة و أصبحت مطية لكل وارد و عاطش متجه إلى الآبار لعل و عسى يورد به ما يكفيه من مخزون الماء الصالح للشرب فترة انعقاد القمة حتى لا يشعر ضيوف الفخر و المفخرة بالإزعاج حين ترتفع أصوات النساء و الآنسات عند الورود فى الآبار مختلطة بهتافات الرعاة.

خميس, 26/05/2016 - 11:31

أسياد في زمن الديمقراطية والسياسية / سيد محمد خليل

تحكي لنا إحدى قصص العرب في الجاهلية أن حاجب بن زرارة سيد قومه أراد النزول بهم في سهل لما أصابهم القحط، فأراد إستئذان كسرى في ذلك، فقال له قومه: نخشى عليك "بكر بن وائل" - قبيلة -، فقال: ما منهم وجه من الناس ولا شريف إلا ولي عنده يد خضراء إلا ابن الطويلة التيمي، وأنا أرجو

اثنين, 23/05/2016 - 09:57

النظام والحاجة لصناعة عدو / أكناتة ولد النقرة

حق الاختلاف في الرأي وحرية الانتماء السياسي والاستقلال في تقدير الموقف والقرار من بدهيات الممارسة الديمقراطية بل من لوازمها وسماتها الأساسية وهي المحك الذي يمتحن زيف تلك العملية من صدقيتها  وعمق إيمان القيمين  عليها من ضيق عطنهم بها .

اثنين, 23/05/2016 - 05:47

الشعب يريد عزيـز والمعارضة لا تريد الشعب

ليست هذه معالجة أكاديمية لمضامين خطاب فخامة رئيس الجمهورية السيد : محمد ولد عبد العزيز بقدر ما هي مساهمة متواضعة لتنوير الرأي العام الوطني علي حقيقة ما جاء في صياغة هذا الخطاب التاريخي الذي جمع بين قائد عزيز علي شعبه وشعب متعطش لتعزيز العزيز و يتجلي ذالك بوضوح في اللوحة البشرية الرائعة التي قل مثيلها في تاريخنا المعاصر والتي رسمت أمام رئيس الجمهورية في يوم الثلثاء الموافق 3 مايو 2016 في مدينة النعمة عاصمة ولاية الحوض الشرقي , كان الالتحام فريد من ن

أحد, 22/05/2016 - 07:45

اعل الشيخ ولد الحضرامي ولد امم يتحدث عن آخر اتصال جرى بينه مع الفقيد

 

تحدث اعل الشيخ ولد الحضرامي ولد امم، عن آخر اتصال جرى بينه مع الفقيد، قبيل رحيله إلى الرفيق الأعلى قبل أيام.

وقال اعل الشيخ في تدوينة على صفحته بـ"الفيسبوك": "كنت اتحدث مع والدي الحضرامي في التلفون وطلب مني الحضور، لأمر يخصني ومازحني كعادته بأسلوبه اللبق الرقيق وودعته على أساس أنني سوف ألتحق به بعد دقائق ..

أحد, 22/05/2016 - 06:46

بعد هدوء العاصفة .. والتلاسن بين الفرسان

في قرية اكجرت ( 40 كلم  شرق مدينة لعيون) تاقت نفسي وأنا طفل صغير للتحليق في الجو منفردا و أن أكون طيارا  فحقق الله لي ذلك ..

أحد, 22/05/2016 - 05:59

تسعة وتسعون ألف محتج أو يزيدون!! / محمد الأمين ولد الفاضل

 لم يعد يمتلك النظام القائم من نقاط القوة غير نقطة قوة واحدة ويتيمة، وتتمثل نقطة القوة اليتيمة هذه في ضعف معارضته وفي عدم قدرتها على التنسيق فيما بينها من أجل خلق حراك قوي، فاعل، ومؤثر.
تلك حقيقة علينا أن نسلم بها، وعلينا أن نطرح من بعد التسليم بها السؤال التالي:

سبت, 21/05/2016 - 10:00

لماذا يحتج الشيوخ على الحكومة ويتجاوزون الرئيس؟ / امربيه ولد الديد

لاشك أن إهانة مؤسسة دستورية والإساءة إليها والتنقيص من شأنها يعتبر امرأ مخالفا للقانون وتصرفا طائشا يجب سحبه والاعتذار عنه  خاصة إذا كانت الهيئة المذكورة تمثل الشعب وكانت الإساءة إليها قد جاءت من أعلى سلطة في البلد: رئيس الجمهورية الذي تفترض فيه حماية المؤسسات الدستورية

سبت, 21/05/2016 - 09:57

الحوار.. حتمية المآل ولازمة البقاء / الولي ولد سيدي هيبه

إن الحوار الذي هو بإجماع عقلاء ورشد ومفكري الإنسانية منذ الأزل الذي يجسد أرقى علامات سمو النفس البشرية وتميزها بما أودع الله الإنسان من عقل وحكمة، وإن عكس وجوده يوصل إلى الشطط والإخلال بحركة التاريخ واستقرار الإنسان ويورثه حالات من التناقض مع الفطرة تقض مضجعه وتربك مساره.  وما عجز "قابيل" ورفضه للحوار مع "هابيل" إلا أن قاده إلى قتله بدافع الحياد عن فطرة التقاسم والتنازل والرضى.

سبت, 21/05/2016 - 09:55

الحوار المرتقب و عقدة المشاركة

لا نحتاج التأكيد هنا على أن الحوار فضيلة إنسانية وأخلاقية تسهل عملية التعارف واكتشاف الآخر على حقيقته من أجل تبادل أكبر قدر من المنافع وتحاشي ما أمكن من الأضرار , فكم حلت هذه الخصلة من تشنجات وحروب وصراعات عبر التاريخ ! وكم ركن إليها من مل الشحناء وعايش الانتجاع في صيف البغضاء وجدب الجفاء وكدر الصدود ومكابدة الجحود ليتلافى ما بقي من الود! .

جمعة, 20/05/2016 - 07:41

الصفحات