كشف موقع إعلامي صهيوني، عن وجود موريتانيا ضمن دول لها علاقات تجارية مع الكيان الصهيوني.
وهكذا أفاد موقع: “إسرائيل فالي”، أن موريتانيا توجد ضمن ست زبائن للصهاينة في إفريقيا، حيث تحتل المرتبة الثالثة بعد: المغرب، ومصر، وقبل: اثيوبيا، أوغندا وغانا.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني إتخذ إجراء جديد بشأن كتيبة "الأمن الرئاسي".
وقالت ذات المصادر، إن القرار يتمثل في إصداره تعليمات بإستبدال جميع عناصر التجمع من ضباط وضباط صف وجنود، واستبدالهم بآخرين من الجيش الموريتاني وحده، دون إضافة أي عناصر من خارجه.
كشفت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، عن فضيحة داخل شركة "صوملك"، تم الكشف عنها خلال الأسابيع الأولى من تولي المدير الجديد محمد عالي ولد سيدي محمد لمسؤولية إدارة الشركة.
وقالت ذات المصادر، إن الفضيحة تتعلق بوجود تواطئ بين بعض أطر وعمال شركة "صوملك" مع باعة "الثلج" ومصانع السمك في مدينتي نواذيبو ونواكشوط.
بدأ الحديث خلال الأشهر الأولى من حكم الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني، عن منح صفقات "مشبوهة" لبعض المقاولين من "أولي القربى" فيما يتعلق ببعض القطاعات الحكومية، وهو أسلوب كان موضع استنكار واسع خلال عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز. إلا أن التسريبات المتداولة تتحدث عن منح صفقات في نفس الظروف المريبة.
أفرج القضاء الموريتاني عن موظف حكومي، تمت إدانته بتهمة "الفساد"، يوم كان يشغل منصب أمين خزينة بشركة "صوملك"، فتم الإفراج عنه بعد إنتهاء محكوميته.
وهكذا إستعاد الموظف الحكومي السابق صمبه ولد بلال حريته، بعد سنوات قضاها سجينا، عقب صدور حكم قضائي بسجنه في إحدى الفضائح التي هزت شركة "صوملك" خلال عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن تقرر إبعاد موظف حكومي بارز في رئاسة الجمهورية، كانت له علاقات "خاصة" بالرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
وقالت ذات المصادر، إن الإجراءات المتعلقة بإبعاده بدأت خلال الأيام الماضية، حيث تم إحضار موظف آخر وسلمه أغلب الملفات التي كان يديرها في رئاسة الجمهورية.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن بوادر غيوم في العلاقة بين الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وإحدى المجموعات التجارية المقربة منه، والتي كانت من بين الأقارب الأكثر إستفادة خلال "عشريته".