نفي مصدر من قناة المحظرة ما بثه بعض منسوبي مواقع التواصل الاجتماعي واعتبر أن بطاقة الدعوة الموزعة الأصلية لا تحمل الا ما هو منشور في البطاقة المرفقة مع هذا التكذيب مثلها مثل اللافتات المعلقة علي مباني الإذاعة والوزارة الوصية الخاصة بتنظيم حفل النسخة الرابعة من مسابقة الاذاعة ، وقال ان جهات مغرضة تحاول الاساءة لاذاعة القرءان الكريم وقناة المحظرة منذ مدة ، وهي نفس الجهات التي روجت لحرق كتب المذهب في24 ابريل2012 بعد إطلاق الإذاعة لمسطرة