أفادت مصادر متعددة لصحيفة "ميادين"، بأن عشرات الوكالات والمحلات، ماتزال تقوم بتحويل الأموال خارج "الشرعية" القانونية، التي على أساسها تم تشريع عدد محدود من الوكالات لتحويل الأموال، وأنذرت البقية بعدم القيام بذلك.

تمكنت الأجهزة المختصة تحت إشراف ضباط من كتيبة الأمن الرئاسي، من تسوية مبنى مجلس الشيوخ بالأرض، وذلك قبيل عودة الرئيس محمد ولد عبد العزيز من إجازته.

فقد واصلت الجرافات والشاحنات حراكها بشكل متواصل، حتى أنهت عملية الهدم، فأصبحت بوابة القصر الرئاسي مكشوفة أمام الجمهور، بعد أن كان المبنى يحول بينها والشارع الرئيسي.

ألقت الشرطة الموريتانية القبض على عصابة، تحايلت بإسم إحدى الفنانات.

تقدم حزب الإتحاد من أجل الجمهورية من أجل الجمهورية، بالتعازي في وفاة الدكتور الشيخ المختار ولد حرمه ولد بابانا، الذي وافاه الأجل المحتوم فجر السبت، قائلا في تعزيته: "ﻋﻠﻤﻨﺎ ﻓﻲ ﺣﺰﺏ ﺍﻻتحاد ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭﻳﺔ ﺑﻨﻔﻮﺱ ﻳﻐﺸﺎﻫﺎ ﺍﻷﻟﻢ ﻭﺍﻷﺳﻰ ﻭﻗﻠﻮﺏ ﻳﻌﺘﺼﺮﻫﺎ ﺍﻟﺤﺰﻥ، ﻣﻊ ﺍﻟﺘﺴﻠﻴﻢ ﺑﻘﻀﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻗﺪﺭﻩ، ﺑﻮﻓﺎﺓ ﺍﻟسيد الشيخ المختار ولد حرمة.

حظي قطاع الشرطة الوطنية، بتوشيح عدد معتبر من ضباطه خلال التوشيح الذي قام به وزير الداخلية واللامركزية أحمدو ولد عبد الله، والذي تم بمباني قيادة الحرس الموريتاني، باسم الرئيس محمد ولد عبد العزيز، وذلك بمناسبة عيد الإستقلال الوطني. وطبقا لبعض المصادر فقد كان من المتوقع توشيح المدير المساعد للأمن المفوض الإقليمي محمد الأمين ولد أحمد الذي إستفاد من حقه في التقاعد، لكن سفره بالتزامن مع التوشيح حال ذلك، ليكون من بين الموشحين كلا من:

أكدت بعض المصادرلصحيفة "ميادين"، تزايد الغيوم في العلاقة بين نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز والمفوضية السامية لحقوق الإنسان.

يطرح العديد من المراقبين التساؤلات حول خلفية ما "كتبه" رئيس البرلمان الموريتاني الشيخ ولد بايه خلال الأيام الماضية، والذي تزامن مع وجوده مع الرئيس ولد عبد العزيز في "عطلته" الخاصة بولاية تيرس زمور.

تقدم  داوود ولد احمد عيشه رئيس حزب نداء الوطن بالتعازي في وفاة الدكتور الشيخ المختار ولد حرمه ولد بابانا، قائلا: "في منتصف القرن الماضي كان سكان هذه الارض يرزحون تحت نير الاستبداد والخوف والظلم من طرف المستعمر الفرنسي،ومن عباءة الظلم خرج ثائر يسمي احمدو ولد حرمه وكانت بداية المطالبة بالاستقلال والتحرر.

أصدرت محكمة ولاية انواكشوط الجنوبية يوم أمس الإثنين، قرارا بالإفراج عن زعيم حركة "إيرا" بيرام ولد اعبيدي النائب بالجمعية الوطنية، وذلك بعد الحكم عليه بالسجن 6 أشهر اثنان منها موقوفة.

وقد جاء الإفراج عن بيرام، بعد يوم من محاكمة استمرت لساعات انسحب خلالها دفاع ولد اعبيدي، لعدم رفع الحصانة عنه، بينما رفض بيرام الحديث لأعضاء المحكمة قبل أن ترفع عنه الحصانة، ليقوم الزميل الصحفي دداه عبد الله بسحب الدعوى القضائية المرفوعة من طرفه ضد بيرام.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن إفلاس وشيك لبعض البنوك الحديثة، "المستحدثة" خلال حكم الرئيس محمد ولد عبد العزيز

وقالت ذات المصادر، إن بعض البنوك الحديثة تواجه أزمات مالية وصراعات بين شركائها، الشيء الذي أصبح يهددها بالإفلاس، خصوصا وأنها شهدت سحب ودائع عدد معتبر من الزبناء، عقب الكشف عن ضعف أدائها وعجزها في بعض المرات عن توفير السيولة اللازمة لهم.