أصدر الوزير الاول الموريتاني اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا، تعليمات جديدة بشأن "الصناعات الإستخراجية"، وذلك خلال إجتماع ترأسه بمباني الوزارة الأولى للجنة الوزارية المكلفة بمتابعة التزامات موريتانيا الخاصة بمبادرة الشفافية في الصناعات الاستخراجية.
كشف النقاب عن تباين مثير في أسعار أدوية أمراض القلب بالعاصمة الموريتانية نواكشوط.
فهناك دواء يطلق عليه "بلافكس"، يتم بيعه في صيدلية قرب "قصر المؤتمرات" بـ 19.000 أوقية قديمة، ولدى صيدلية وسط العاصمة بـ 15.000 أوقية قديمة، بينما تبيعه صيدلية قرب "نقطة ساخنة" بـ27.000 أوقية قديمة ، وفي صيدلية بتنسويلم لا يتجاوز سعره 7.900 أوقية قديمة، وذلك رغم أنه نفس الدواء والمصنع الذي أعده هو نفسه، كما يحمل نفس الرقم التجاري.
تم في إطار التغييرات التي عرفتها قيادة أركان الجيوش في موريتانيا، إحالة العقيد محمد ولد كلاي آخر مرافق عسكري للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إلى القيادة كمستشار لقائد الأركان.
وكان ولد كلاي قد توجه إلى السودان السنة الماضية، حيث تلقى التكوين هناك مدة سنة، ليعود ويتم تعيينه مستشارا لقائد الأركان، وهو أحد أوائل ضباط كتيبة "الأمن الرئاسي"، ومنذ أن غادر منصبه لم يتم تعيين مرافق عسكري لعزيز خلفا له حتى غادر الأخير السلطة.
أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن المتهم بإرتكاب جريمة قتل نجل والي ولاية نواكشوط الشمالية خلال الأيام الماضية، تعرض لإعتداء بسيف من طرف صديق الضحية، وذلك أثناء مثوله أمام القضاء في نفس الولاية صباح الجمعة.
كشفت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، تفاصيل جديدة عن رحلة الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني الخاصة إلى ألمانيا والتي بدأها يوم أمس الخميس.
وقالت ذات المصادر، إن الرئيس ولد الغزواني غادر برفقته عنصرين من أمنه الخاص، دون أي وداع رسمي، نظرا للطابع الشخصي لرحلته، التي قرر القيام بها خلال عطلة الاسبوع من أجل الإطلاع على الوضعية الصحية لحرمه مريم بنت محمد فاضل ولد الداه التي أجرت عملية جراحية ناجحة في إحدى المستشفيات الألمانية.
يجمع العديد من المراقبين، على وجود بوادر فشل حكومة الوزير الأول اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا في المهام الموكلة إليها، وإنتهاجها الإرتجالية في التسيير.
جاء في بيان صادر عن الجيش الموريتاني: "اعترضت دورية من الجيش الوطني صباح اليوم 7 نوفمبر 2019 في المنطقة العسكرية المحظورة، مجموعة من المنقبين على متن سيارات رباعية الدفع لاختراقهم منطقة الحظر.
وخلال توقف أثناء اقتيادهم إلى بير أمكرين لتسليمهم للجهات المختصة، انتهز أحد الموقوفين الفرصة للفرار بإحدى السيارات، محاولا دهس جنود الحراسة. وأثناء ذلك انطلقت رصاصة عن طريق الخطأ، أصابت المنقب الهارب.