قامت الحكومة الموريتانية، من خلال وزارة الخارجية والتعاون بتغيير وضعية تبعية بعض سفاراتها في إفريقيا.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن ديون متراكمة لوكالات أنباء أجنبية على وكالة الأنباء الموريتانية.

عرفت مدينة أفديرك بولاية تيرس زمور الأسابيع الماضية، عمليات إرهابية، مازالت الأجهزة الأمنية حتى الساعة فاشلة في الوصول إلى منفيذها.

لوحظ أن عملية بيع المدارس في العاصمة الموريتانية، والتي قررتها الحكومة مؤخرا، لم تتم دراستها بالطريقة اللازمة.

كشفت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، عن ما تعتبر أنه من اسباب إرتفاع أسعار القطع الارضية في بعض مناطق العاصمة الموريتانية نواكشوط.

وقالت ذات المصادر، إنه من الملاحظ منذ بعض الوقت، إرتفاع مفاجئ في أسعار القطع الأرضية ببعض المناطق، رغم أن هذه المناطق غير صالحة للسكن وليست من الأراضي الجيدة في العاصمة.

يتصاعد الإستياء منذ أيام في مقاطعة تيارت بولاية نواكشوط الشمالية، من رئيس مركز "صوملك" بالمقاطعة محمد خونه ولد زيني، الذي سبق أن عمل بنفس المركز مساعدا لرئيسه ومن ثم رئيسه، وذلك مدة سنوات قبل أن يتم نقله إلى تفرغ زينه ولاحقا عرفات، ومن ثم تقليص المناطق التي كانت خاضعة لنفس المركز، بحيث تم تحويل مناطق من مقاطعة تيارت، لتصبح تابعة لمركز شركة "صوملك" في مقاطعة لكصر.

تجددت المخاوف في موريتانيا، من عودة مظاهر خنق الحريات، بعد إقدام السلطات على توقيف بعض الناشطين الشباب، المعبرين عن رفضهم للطريقة التي تعاملت بها وزارة الصحة مع قضية "الحمى النزيفية"، التي ماتزال تحصد المزيد من الأرواح في أنحاء مختلفة من البلد.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن مستحقات تصحيح مسابقة الإكتتاب في مدارس الصحة السنة الماضية، لم يجدها أصحابها.

وقالت ذات المصادر، إن هؤلاء مازالوا يطالبون بمستحقاتهم، طارقين كل الأبواب دون أن يجدوا من يتجاوب معهم ومع همومهم، حيث تم تدافع المسؤولية بين كل الجهات المعنية. 

أكدت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، بوجود شبهات حول ظروف وصول صهريج محمل بالوقود المهرب إلى العاصمة الموريتانية، قادما من ولاية تيرس زمور.

أفادت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، ببروز المزيد من الغيوم في العلاقات بين نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز والمغرب.