يلاحظ خلال جلسات الجمعية الوطنية الحالية، أن النواب هم الأقل إحتراما لهذه الجلسات والأكثر إنشغالا عن ما يدور فيها، خصوصا أثناء مداخلات زملائهم.

تتداول منذ أيام، معلومات تفيد بمساعي لتسوية قضية المتهمين في "إختلاس المال العام" والذين يعمل أغلبهم في "الخزينة العمومية"، وتم نقلهم إلى "بير ام اكرين" كسجناء، وملفهم القضائي إلى محكمة ولاية تيرس زمور.

تعرض عون منفذ لإعتداء بالسلاح الأبيض، أثناء تنفيذه حكم قضائي صادر في حق مدان في قضية تزوير وثائق قطع الأرضية بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، صادر عن الغرفة الجزائية في نواكشوط.

فقد وقع الإعتداء في مقاطعة عرفات بولاية نواكشوط الجنوبية، على مقربة من مستشفى "الصداقة"، حيث كان العون يباشر وضع إعلان ببيع المنزل في المزاد العلني، وفجأة خرجت عليه زوجة المدان المنفذ عليه وإعتدت عليه بسكين، إلا أن إصابته كانت عادية.

كشف النقاب عن عدد المحكوم عليهم بالإعدام في سجون موريتانيا، والذين يتواجدون في مختلف هذه السجون.

فقد صدرت أحكام قضائية بالإعدام، في حق هؤلاء بتهم تتعلق بالقتل، ورغم ذلك فلم يتم تنفيذ الحكم في أي من هؤلاء.

أقدمت مجموعات شبابية في العاصمة الموريتانية نواكشوط، ليلة السبت ويوم الأحد على تخليد "12/12"، تاريخ وصول الرئيس الأسبق معاوية ولد سيد أحمد ولد الطايع إلى مقاليد الحكم في موريتانيا، من خلال إنقلاب عسكري على الرئيس الأسبق محمد خونه ولد هيداله سنة 1984.

تمكنت الشرطة الموريتانية، من إلقاء القبض على منفذي جريمة قتل "حارس" في مقاطعة توجنين بولاية نواكشوط الشمالية.

فقد تم إلقاء القبض على المتهمين، بعد تحريات قيم بها خلال الأيام الماضية، والتي قامت بها الشرطة، حيث يوجد هؤلاء رهن التوقيف لدى الشرطة في مقاطعة توجنين.

قام الحرس الموريتاني يوم أمس، بتفتيش روتيني للسجن المدني المركزي في العاصمة الموريتانية نواكشوط.

وقد حضرت وحدات من الحرس الموريتاني، إلى السجن حيث باشرت عملية التفتيش للسجن، وهو تفتيش يقام به من وقت لآخر، للإطلاع على وضعية السجون الموريتانية.

كشفت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، بجدل عائلي حول "الإنتماء الأسري" لداهي ولد الفروي المتهم بقتل المواطنة "خدوج" بسوق العاصمة الموريتانية نواكشوط.

أفادت مصادر عمالية لصحيفة "ميادين"، أنه تم تقليص للعمال في مشروع "مطار نواكشوط الجديد".

وقالت ذات المصادر، إن عشرات العمال فوجؤوا بقرار إقالتهم من العمل، دون سابق إبلاغ مسبق، حيث ترى مصادر أخرى أن التقليص جاء على خلفية قرب إنتهاء الأشغال في المطار.

تطرح التساؤلات من طرف بعض المراقبين، عن الطريق التي تسلكها الأزمة التي إنفجرت بين الدولة الموريتانية ورجال الأعمال، بعد إعتراضهم على إقحام "الجنرالات" المتقاعدين في رئاسة الإتحاديات.