أعلن "المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة"، رفضه للحوار المرتقب الذي أعلن عنه الرئيس محمد ولد عبد العزيز في خطاب النعمة، داعيا: "كل القوى الوطنية وكل الشخصيات وكل المواطنين المهتمين بمستقبل البلاد الى أن يعملوا من أجل إفشال هذه المسرحية التي تهدف إلى جر البلاد على طريق محفوف بالمخاطر لا يمكن إلا أن يقود في النهاية إلى تغييرات غير محسوبة العواقب",