أبدت بعض الأوساط في موريتانيا، مخاوفها من التشويش على القمة العربية المرتقبة في نواكشوط.
هذه المخاوف ترى ذات الأوساط، أن بوادرها بدأت تظهر، سواء من خلال عدم الحصول حتى الساعة على موافقة العدد الكافي من القادة العرب لحضور هذه القمة، لأنه بحضور 11 زعيما لا يمكن إعتبارها قمة، خصوصا وأن بعض هؤلاء القادة لديه هواجس أمنية من عدم قدرة موريتانيا على توفير الأمن له، رغم أنه سبقت له زيارتها في مرات سابقة.