أفادت مصادر نقابية لصحيفة "ميادين"، بأن مدينة كيهيدي عاصمة ولاية غورغول، التي تتجه الأنظار إليها هذه الأيام، لإستضافة فعاليات تخليد عيد الإستقلال الوطني، تعيش نقص حاد في الكادر التربوي.
اختتمت في كيب تاون بجنوب إفريقيا فعاليات أسبوع النفط في إفريقيا لعام 2017، وهي الفعالية التي جمعت حوالى 1200 من قادة قطاع البترول.
وفي صميم مناقشات أسبوع النفط في أفريقيا لعام 2017، كانت مسألة تحويل احتياطيات الغاز الهائلة في السنوات الخمس الأخيرة، ولا سيما في موزامبيق وأنغولا ونيجيريا، وكذلك في الآونة الأخيرة في موريتانيا والسنغال. مع نموذجين اقتصاديين مختلفين، هما: التسييل للتصدير؛ أو إنتاج الطاقة الكهربائية من الغاز.
تصاعدت الدعوات في مقاطعة أوجفت بولاية آدرار، لمنع محاولة الإستلاء على أرض عمومية، كانت ستشيد عليها ثانوية المدينة، حيث طالب السكان باستعادة جزء الأرض الذي تمت مصادرته.
وقال أصحاب هذه الدعوات، إن الأمر يتعلق بمباني الثانوية في مقاطعة أوجفت، والتي تم ترميم قسمين منها خلال العام الماضي فيما يجري ترميم قسم ثالث في الوقت الحالي في أفق انتهاء الطريق المعبدة التي ستربط بين المقاطعة وبعض الولايات الأخرى.
أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بصدور تعميم قضائي يقضي بوضع الأصفاد في المتهمين، قبل مغادرتهم السجون في العاصمة الموريتانية نواكشوط.
وقالت ذات المصادر، إن هذا التعميم يجسد على أرض الواقع، قرار كان قد سبق صدوره خلال السنوات الماضية، إثر فرار السجين السلفي سيدي ولد سيدنه من قصر العدالة بنواكشوط، حينها تم إلزام الشرطيين بوضع الأصفاد في المتهمين الذين يتم إستخراجهم من السجون بنواكشوط.
تضمن سيناريو أمريكي تم نشره حدوث تدخل عسكري للولايات المتحدة في موريتانيا ومنطقة الساحل خلال السنوات المقبلة نتيجة تنامي تجنيد المقاتلين من موريتانيا ودول الجوار لصالح تنظيم القاعدة، وذلك للتخلص مما اعتبره السيناريو الصادر عن البنتاغون أماكن تدريب لشبكات المقاتلين في موريتانيا.
الأخبار (نواكشوط) – ناهزت مبيعات "مجموعة أهل غده التجارية" للشركة الوطنية للإيراد والتصدير "سونمكس" خلال العام 2016 وحده حوالي 10 مليارات أوقية، مقابل توفير المواد الغذائية المطلوبة لحوانيت "برنامج أمل"، وكان المبلغ هو الأقل من بين الأعوام الماضية، كما توضح ذلك الاتفاقيات الموقع بين الحكومة وهذه الشركة، وشكل أهل غدة الزبون شبه الوحيد للشركة التي أنشأت في الأصل للإيراد، والحفاظ على توازن أسعار السلع الأساسية في السوق الموريتانية.