الأخبار (نواكشوط) – أكدت دراسة جديدة أصدرها مركز كارنيغي للشرق الأوسط الأمريكي أن "شبح الجهادية العنفية [في موريتانيا] لم يتبدّد"، مردفا أنه "مما لا شك فيه أن موريتانيا ليست قاعدة لتنظيم الدولة الإسلامية، على الرغم من التكهنات التحذيرية في هذا الصدد. كما أن نسبة الشباب الموريتانيين الذين يلتحقون بالجماعات الجهادية في الخارج تراجعت في الأعوام الماضية".