تحدثت مصادر متعددة، عن بوادر أزمة داخل الاتحادية الوطنية للصيد في موريتانيا.

وهكذا تفيد ذات المصادر، بأن الأزمة ناتجة عن اعتراض بعض الشركاء الأساسيين في الاتحادية الوطنية للصيد على بعض المقترحات المقدمة من طرف شركاء آخرين، يتعلق بعضها بقضايا مالية تتعلق بتسيير الهيئة، التي اختار لها نظام الرئيس ولد الغزواني الوزير السابق حمادي ولد حمادي رئيسا، خلفا لمحمد الأمين ولد حمود الذي ترأسها عدة سنوات.

طالب الاتحاد العام للناقلين عبر التطبيقات، "بإعادة الاعتبار لمالك السيارة واستشارته في مجريات و مستجدات العمل."

جاء ذلك في بيان للاتحاد،  جدد فيه الناقلون مطالبهم لشركة "كاراب، بتقليص عمولتها.

وقال الاتحاد في بيانه،"إنه ومع ظهور شركة "كاراب،" اضطر بعض الأعضاء لأخذ قروض من أجل تسجيل سياراتهم لديها، بعد تعذر الحصول على عمل رسمي، مشيرا إلى أن عدد الناقلين يتجاوز 5 آلاف شاب."

قامت الإدارة العامة لشركة "صوملك" خلال الأسابيع الماضية باستحداث مراكز جديدة تابعة لها في مدينتي: نواكشوط ونواذيبو.

فقد تم استحداث مركز في ولاية نواكشوط الجنوبية وآخر في ولاية نواكشوط الغربية، بينما تم استحداث المركز الثالث في العاصمة الاقتصادية نواذيبو، وتم تعيين رئيس لكل واحد من هذه المراكز.

أعلنت الإدارة العامة للأمن الوطني أنه:  "على إثر عملية سرقة مسدس عيار 9 مم مطاطية وفضفاضات من أزبي وهاتفين ذكيين فجر يوم 14/05/2022 من منزل بالقطاع 2 بدار النعيم تم التنويه بهم لدى مفوضية دار النعيم 3 باشر عناصر البحث والتحري بقسم الشرطة القضائية وبإشراف من المدير الجهوي لأمن ولاية انواكشوط الشمالية البحث عن المشتبه بهم وقد إستطاعو إلقاء القبض على مشتبه بهما من أصحاب السوابق: أحدهما من مواليد سنة 2001 والثاني من مواليد سنة 2000 .

شهد مركز "انتيركنت" الإداري التابع لمقاطعة أوجفت في ولاية آدرار، هبة سكانية للمطالبة بإقامة الموظفين الحكوميين الذين تم تعيينهم للقيام بمسؤولياتهم في المركز، فغادروه للإقامة إما في أوجفت أو أطار.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن الإرتجالية في تموين حوانيت "أمل" في العاصمة الموريتانية نواكشوط.

وقالت ذات المصادر، إن التموين لا يتم بطريقة مدروسة، وإنما بصفة إرتجالية، تجعل بعض المواد لا يتم إيصالها إلى هذه الحوانيت، وأحيانا تكون الكميات ناقصة الوزن، كما لا يتم تموين الحوانيت في الوقت المناسب.

أكدت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، ترقب تطورات مثيرة في ملف التحقيق حول تزوير وثائق الأراضي بنواكشوط، والذي تم فتحه من طرف الأجهزة الأمنية الأسابيع الماضية، وعلى إثره تم الاستماع لعدد من النشطاء في مجال بيع الأراضي.

تشهد مختلف المحاور الطرقية من العاصمة نواكشوط في الإتجاهات المتعدة، لعبة "القط" و"الفأر" بين سيارات النقل من باصات وأخرى صغيرة مع "رادارات" تجمع أمن الطرق" التي يضعها على المحاور لضبط سرعة السيارات.

وهكذا أفادت مصادر متعددة، بأن السيارات تتبادل المعلومات حول النقاط التي توجد فيها فرق "تجمع أمن الطرق"، وتبعا لذلك يتم التحكم في السرعة من طرف السائق، إذا ما إقترب من نقطة بدء"الرادار" المراقبة، وعندما يتجاوزها يسير بسرعة فائقة.

كشف عمال وكالة الوثائق المؤمنة عن وضعية مأساوية يعيشونها، قائلين في بيان لهم، إن: "أي إصلاح لقطاع الحالة المدنية لايرتكز بالأساس على الرفع من المستوى المادي والمعنوي للعمال الذين هم وقود العمل وطاقته لن تكون له أية مردودية على أرض الواقع

تتصاعد في موريتانيا، موجة "تحايل" باسم المرضى والفقراء في مختلف أنحاء البلاد.