
أود في البداية أن أستهل هذا التوضيح بالتضرع إلى الله سبحانه وتعالى بدعائه أن يصرف عنا وعن المسلمين جميعاً، وعن العالم بأسره، هذا الوباء المنتشر حالياً، وأن يرحم شهداءنا ويشفي مرضانا، إنه ولي ذلك والقادر عليه.
أما في ما يتعلق بالموضوع، فأنا لا أحب الحديث عن نفسي عادة، ولم يكن من دأبي أن أعلق على الأمور الشخصية، عندما يتطرق إليها بعض الناس، رغم شغلي منصباً عمومياً، واستغلال ذلك من طرف بعضهم للحديث عني بطرق موغلة في الشخصنة؛