
شكلت الطريقة الحموية التيجانية صيروريا و في كل تجلياتها مدرسة روحية ربانية و جسر تواصل حضاري و تلاق بين شعوب منطقة الساحل الإفريقي علي غرار مثيلاتها الأخري من الطرق الصوفية.
أنارت الطريق أمام الجميع من خلال نشر تعاليم الإسلام و الدعوة لإمتثال أوامر الله و اتباع سنة رسوله محمد صلي الله عليه وسلم و إشاعة ثقافة التسامح و التآخي بين أبناء المنطقة
كما روت الطريقة الحموية الظمأ الروحي في أرجاء متعددة و متباينة من القارة الإفريقية .