مساحة إعلانية

     

  

    

  

الفيس بوك

مقالات

من موليمباك إلى باريس

بلال حافظي هو ذلك الشاب العشريني بالكاد والذي شارك في هجمات الثالث عشر من نوفمبر في باريس والتي حلت ذكراها الثانية قبل أسبوعين من الآن.

وفاطمة أم لثلاثة أطفال أصغرهم بلال .. علمت بالهجمات التي وقعت في باريس وأن ابنها الأصغر كان واحدا من تسعة أشخاص نفذوا تلك العمليات.

كان بلال طالبا في بروكسيل ببلجيكا، وكان قد سافر في يوم ما من شهر فبراير من العام ألفين وأربعة عشر إلى سوريا.. وعاد منها ليقوم بتفجير في محيط ملعب باريس مات خلاله..

خميس, 07/12/2017 - 00:49

لأول مرة : مدينة بتلميت بلا وزير ..!! ووزير بلا حقيبة وزارية ..!!

 محمد عبد الله ولد أحمد مسكه 

أربعاء, 06/12/2017 - 00:20

هل وصلنا مرحلة الشعب يريد ؟

محمد محمود ولد بكار  

أحد, 03/12/2017 - 07:21

احتجاجات "اطويل": رفضٌ للتهميش وتجاوزٌ للأطر

 أحمدو ولد أبيه  

سبت, 02/12/2017 - 00:54

القاضي هارون ولد إديقبي يكتب عن "الإنتقائية" في التوشيحات بقطاع العدالة

القاضي هارون ولد إديقبي يكتب عن "الإنتقائية" في التوشيحات بقطاع العدالة 

جمعة, 01/12/2017 - 18:57

عن شرعية العلم الجديد

 محمد الأمين ولد الفاضل 

جمعة, 01/12/2017 - 02:29

السلام عليك أيها النبي .

إسماعيل ولد الشيخ سيديا

 احتفوا أو احتفلوا بذكرى مولدك، سموها عيدا أو ذكرى لايهمني، فأنا مقصر في حقك مهما احتفيت أو احتفلت. فأنت -صلى الله عليك وعلى آلك وصحابتك ومن والاهم وسلم - من علمني كيف أحب وكيف أحتفي وكيف أحتفل. بيني وبينك أربعة عشر قرنا ولم أكمل بعد تهجيتي لسيرتك العطرة.

خميس, 30/11/2017 - 09:16

كيهيدي.. لحمتنا الوطنية نموذجا

عبد الفتاح ولد اعبيدن  

أربعاء, 29/11/2017 - 06:39

هل يتخذ رئيس الجمهورية قراره الأخير بمناسبة عيد الاستقلال؟!!

المرابط ولد محمد لخديم

ما من شك أن للمثقف دوراً كبيراً في واقع الناس ودنياهم، لأنَّ المثقف الذي جمع من المعلومات قسطاً كبيراً، ينبغي ألاَّ يقتصر على الجمع والاستقصاء والارتشاف والاستقاء للمعلومات فحسب، بل يطمح بأن يكون له دور ريادي في إصلاح الواقع الذي يعايشه..

ثلاثاء, 28/11/2017 - 07:03

العلم أو الراية هي قطعة قماش تحمل الوانا وأشكالا مختلفة ترمز لفئة ما بما في ذلك الدول..

تاريخيا استعملت الأعلام لأول مرة في الصين وتلك المنطقة من آسيا منذ آلاف السنين وكانت لغرض التنسيق العسكري ووسيلة تواصل برا وبحرا.. في تاريخنا المعاصر أصبح علم الدولة يرمز للوطنية والتضحيات والترابط العسكري بسبب استخدامه المستمر من لدن الجيوش...واليوم يستعمل العلم للمناسبات الاحتفالية فقط...وتغييره أو تعديله أو تحسينه -لكل رأيه-لا يعني نهاية الدولة ولا نكران الماضي...ولا يراد به ذلك....

ثلاثاء, 28/11/2017 - 01:54

الصفحات