الشاعر أحمد ولد أبو المعالي
ورحلت..لم تلق الوداع وإنما.. حييت فينا القدس والإسلاما
ها أنت تبصر في المدى ما لايرا....ه سواك حين تودع الأقواما
وصدحت أمتنا تكابد جرحها. .... لكنها لاتألف الإحجاما
المآسي ماتزال عصية .... تهدي التحية آية وحماما
كلمة التوحيد ينبع سرها... وبها ترتل أمتي الإقداما
ا"لشيخ "المودع ربعنا. ... قد كنت فينا نعمة وسلاما
صفحة شاعر لكنها.. فتحت لنا دربا يجل كلاما