لم يكن يوم 12 ـ 12 ـ 1984، والذي نعيش اليوم ذكراه الواحدة والثلاثين، يوما عاديا، بل كان يوما استثنائيا، وأذكر بأنه لما زفت إليَّ في هذا اليوم البشرى بالانقلاب على "ولد هيداله"، وكنتُ حينها طالبا في ثانوية لعيون، فرحت ل

تتداول منذ أيام، معلومات تفيد بمساعي لتسوية قضية المتهمين في "إختلاس المال العام" والذين يعمل أغلبهم في "الخزينة العمومية"، وتم نقلهم إلى "بير ام اكرين" كسجناء، وملفهم القضائي إلى محكمة ولاية تيرس زمور.

كشف النقاب عن عدد المحكوم عليهم بالإعدام في سجون موريتانيا، والذين يتواجدون في مختلف هذه السجون.

فقد صدرت أحكام قضائية بالإعدام، في حق هؤلاء بتهم تتعلق بالقتل، ورغم ذلك فلم يتم تنفيذ الحكم في أي من هؤلاء.