كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن القيام بتدقيق محاسبي بوكالة "ترقية النفاذ الشامل إلى الخدمات"، وهو ما أثار الشبهات حول الهدف منه، إن لم يكن محاولة للتستر على الخروقات التي تمت خلال هذه السنة.

كشفت الزيارة الرئاسية التي قام بها الرئيس محمد ولد عبد  العزيز لولاية تكانت، العزلة التي يوجد فيها وزير التهذيب الوطني إسلمو ولد سيدي المختار، على الرغم من أن الرجل هو الوحيد الذي يمثل الولاية في التشكيلة الحكومية، فإنه لم يظهر له أي دور ملموس على أرض الواقع خلال هذه الزيارة، خصوصا على مستوى مركز "الغدية" الإداري، والذي دفع فيه بأطفاله إلى الواجهة، من خلال وجودهم برفقة بعض مستقبلي الرئيس يحملون صوره -أنظر الصورة-، فيما وجهت الإنتقادات لقطاع التعليم

أفادت مصادر في الجالية الموريتانية بالمملكة العربية السعودية لصحيفة "ميادين"، بنجاة رجل الأعمال الموريتاني النعمة ولد أحمد قاسم من حادث سير مروع وقع في مدينة جدة.

وقالت ذات المصادر، إن رجل الأعمال كان يستغل سيارة شخصية رفقة آخرين، فأصطدمت بأخرى، وهو ما أدى إلى إصابته بكسور في اليد والضلوع، حيث خضع لعمليتين جراحيتين بالمستشفى.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن نشاط يقوم بها مستشار بالوزارة الأولى الموريتانية، لإعداد وثيقة "الفحص التقني للسيارات".

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن مدير ديوان الوزير الأول الموريتاني يحيى ولد حدمين، يحاول خطف الأضواء من أطر مقاطعة أوجفت بولاية آدرار، في وجه الزيارة الرئاسية المرتقبة للولاية.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بتصاعد استغلال النفوذ في موريتانيا.

كشفت الزيارة الرئاسية التي يقوم بها حاليا الرئيس محمد ولد عبد العزيز إلى ولاية تكانت، عن وجود تمرد على الإمارة هناك.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بتوجيه الإنتقادات للإجتماع القبلي الذي دعا له ليلة البارحة رجل الأعمال محمد ولد نويكظ "بني عمومته".

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن الحكومة الموريتانية تتجاهل التجاوزات، التي يقوم بها عشرات المنقبين عن الذهب في منطقة "الشامي"، حيث يستخدم أغلب هؤلاء "الزئبق" في تصفية الحجارة، بحثا عن الذهب.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن الحكومة الموريتانية تواصل تعميم شبكة الإتصالات الخاصة بالسلطات الإدارية فيما بينها.

وقالت ذات المصادر، إنه بعد إكتمال العملية فيما يتعلق بأغلب مكاتب الولاة، تمت مباشرة العملية في مقرات حكام مقاطعات نواكشوط، وذلك بهدف "تأمين" الإتصالات فيما بين السلطات الإدارية، بعيدا عن شركات الإتصال.