
أجرى القائد العام للقوة العملياتية في جنوب أوروبا وإفريقيا ضمن الأفريكوم، تود واسموند لقاءات مع قيادات عسكرية موريتانية.
وقد تركزت المباحثات بين الضابط الأمريكي مع القيادات العسكرية الموريتانية على أهمية استمرار الشراكة الأمنية. وأشاد بـ: "جهود موريتانيا في تعزيز الأمن داخل البلاد والمنطقة"، مشيرا إلى أنها: "تظل واحة للاستقرار في هذا الجزء من العالم"،.