
قال الرئيس السابق للمنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة المعارض الشيخ سيد أحمد ولد باب مين إن هناك تأخرا كبيرا في إدارة الاستحقاقات الانتخابية المقبلة، فإلى جانب ضمانات الشفافية التي تطالب بها المعارضة فإن تشكيل اللجنة الانتخابية في هذه المرحلة المتأخرة لا يمنحها الوقت الكافي لاختيار طواقمها وتدريبها ومراجعة اللائحة اللانتخابية التي لا تضم سوى مليون و300 ألف ويغيب عنها أكثر من ثلث الناخبين على حد تعبيره.