لنفترض أن مجموعة من الشعراء الحسانين القدماء كانوا في نواكشوط إبان جائحة كوفيد وتم منع التنقل بين الولايات .
ذات مساء في نواكشوط في فترة كورونا إجتمع العلامة امحمد ولد أحمد يورة و الأمير الدان ول أسويد أحمد و الأديب الألمعي بابه أحمد ولد الكصري وبينما الثلاثة الكبار يستمعون للمؤتمر الصحفي اليومي لولد الزحاف إذ دخل عليهم رجل غريب وأنشد يقول :
ما يَـلـْـحَـكْ حدْ امْـنْ الوسواسْ :: والعَـسْ اعلَ راصُ والساسْ