ألقت الشرطة الموريتانية اليوم القبض على رئيس حركة "إيرا" بيرام ولد اعبيد، وذلك بعد شكوى تقدم بها ضده أمام النيابة الصحفي دداه عبد الله.

وقد تم التنديد بتوقيف بيرام من طرف بعض الشخصيات والأحزاب السياسية الموريتانية، ويأتي توقيفه قبل أيام من انطلاقة الحملة الإنتخابية التي يقود فيها بيرام اللائحة الوطنية لحزب "الصواب" للنيابيات.

عمدت مديرة الوكالة الموريتانية للأنباء خديجة بنت اسغير ولد امبارك إلى تقليص عدد المتعاونين في الوكالة.

وقالت بعض المصادر النقابية لصحيفة "ميادين"، بأن عشرات المتعاونين وجدوا أنفسهم خارج الوكالة، بعد قرار المديرة المفاجئ طردهم من الهيئة، وذلك بالتزامن مع الإرتجالية في التسيير التي يتسم بها أداء المديرة العاجزة حتى الساعة عن وضع خطة محكمة لتطوير القطاع.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بغياب التجاوب مع المواطنين من طرف السلطات الإدارية في ولاية نواكشوط الجنوبية.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن وجود موظفين يتولون مسؤوليات في المركز الوطني للخدمات الجامعية، تم تعيينهم خارج العرف الإداري.

وقالت ذات المصادر، إن من بين هؤلاء المعلمة ميمونة بنت محمود التي توجد في وضعية إعارة للمركز، حيث تم تعيينها رئيسة لقسم المعدات.

دعا رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية سيدي محمد ولد محم، “رجال أمن الطرق إلى إلزام الجميع بقوانين السير واتخاذ كل تدابير السلامة”.

كما دعا ولد محم  “كل مستخدمي الطرق إلى تفادي السرعة الزائدة”، وأضاف في تغريدته أن “السلامة الطرقية هي وعي وثقافة قبل أن تكون بنية تحتية”.

تفيد المعطيات المتوفرة حاليا، بأن شركة "موريتل" العملاقة تواجه منذ بعض الوقت مصاعب وعقبات، بات لها تهديد على مستقبل هذه الشركة، التي فقدت الثقة في غالبية زبنائها، الأمر الذي دفع الآلاف للقيام بحملة ضدها عبر وسائل التواصل الإجتماعي تحت شعار "خلوها تفلس".

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن تورط سيدينا عالي ولد محمد خونه في فضيحة بوزارة التشغيل.

أكدت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، ارتجالية تحضير وزارة الشؤون الإسلامية لموسم الحج هذه السنة.

أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بأن وزيرة الزراعة لمينة بنت القطب فشلت في خلق قاعدة شعبية لها بولاية آدرار.

وقالت ذات المصادر، إن الوزيرة التي تتنقل من وقت لآخر داخل الحكومة الموريتانية، لم تستطع الحصول على قاعدة شعبية لها في الولاية وأطار بشكل خاص، وهو ما جعلها تعيش شبه عزلة داخل المجتمع الذي تنحدر منه، رغم المحاولات التي بذلتها من أجل خلق قاعدة شعبية، من خلالها يمكنها لعب دور سياسي بالمنطقة.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن معطيات جديدة حول توقيت تقاعد قائد الجيش الموريتاني محمد ولد القزواني، وعن مستقبله بعد إستفادته من حقه في التقاعد.

وقالت ذات المصادر، إن الرجل سوف يتسلم رسالة تقاعده في أكتوبر المقبل، لكنه سيواصل مباشرة مسؤولياته في قيادة الجيش الموريتاني إلى نهاية السنة الجارية، حيث سيشرف بنفسه على العرض العسكري المنظم في مدينة النعمة عاصمة ولاية الحوض الشرقي خلال شهر نوفمبر المقبل.