أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن الدولة الموريتانية قررت تحريك دعوى قضائية ضد بعض موظفي شركة "صوملك".

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن بوادر غيوم في العلاقة بين وزير الخارجية اسماعيل ولد الشيخ أحمد وأمينه العام ولد اسويد أحمد.

وقالت ذات المصادر، إن العلاقة بين الرجلين بدأت تطبعها البرودة، حيث يحس كل منهما بـ"الثقة" في نفسه، الشيء الذي جعل الغيوم تخيم على العلاقة بينهما، في وقت يسعى بعض موظفي القطاع إلى تأزيم الوضع، بدلا من السعي للتقارب بينهما.

أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بأن سكان بلدة "فم لكليته" بولاية غورغول، يواجهون هذه الأيام أزمة نقل وأخرى تتعلق بالأمن.

وقالت ذات المصادر، إن هؤلاء السكان يجدون أنفسهم مضطرين في بعض الأحيان للإنتقال في السيارات وهم في وضعية زيادة الحمولة من الأشخاص، نظرا لوجود إرتباطات لهم خارج البلدة، التي تعاني هذه الفترة من غياب الأمن، حيث سجلت حالات سرقة فيها، دون أن يتم التوصل لخيط يتعلق بذلك.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بتصاعد الإستياء في مقاطعة أوجفت بولاية آدرار من تدني الخدمات بالمرفق الصحي.

وقالت ذات المصادر، إن هذا المرفق الصحي لا يعير أي إهتمام للمواطنين، الذين يظلون في طوابير أمام مختلف غرفه دون أن يجدوا العناية اللازمة، وأحيانا يكون الطاقم الطبي غائب عن مقر عمله.

كشف النقاب عن سخرية السلطات الموريتانية من المنقبين الراغبين في التوجه إلى المنطقة العسكرية في الشمال الموريتاني.

 أكد الوزير الأول الموريتاني محمد سالم ولد البشير على أن ترقية القطاعات الاستخراجية للنفط والمعادن تحتل مكانة الصدارة في مشروع البناء الوطني الذي تعمل الحكومة على النهوض به تجسيدا للرؤية المستنيرة لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز الذي أدرك من أول يوم أهمية هذه القطاعات الحيوية في تحقيق التنمية الوطنية الشاملة المستديمة.

أغلقت فرق من محصلي الضرائب أبواب إحدى الشركات المملوكة لرجل الأعمال زين العابدين ولد محمد محمود رئيس الاتحاد الوطني لأرباب العمل الموريتانيين، وذلك بسبب عدم تسديد الضرائب.

وأفاد شهود عيان لموقع "الصحراء"، ببقاء طاقم شركة CDI أمام مقرها المكون من عدة طوابق في حي K بمقاطعة تفرغ زينه وهم ينتظرون فتح الشركة لأبوابها بعد أن سدت تلك الأبواب نتيجة لتدخل فرق من محصلي الضرائب.

شهدت العاصمة الموريتانية نواكشوط اليوم، حراك للسفراء الغربيين المعتمدين لدى البلاد.

أكدت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن وزارة التهذيب الموريتانية عجزت عن إيجاد تسوية لأزمة المدرسين ببعض مناطق البلاد.

يطرح العديد من المراقبين، التساؤلات حول من سيخلف الفريق سلطان ولد اسواد في قيادة الدرك الموريتاني، بعد إستفادته من حقه في التقاعد نهاية السنة الحالية.

فالرجل أدار هذا القطاع لسنوات عديدة، بعد أن قاد عديد الوحدات والكتائب التابعة للدرك في مناطق مختلفة من الوطن، ليستفيد من حقه في التقاعد هذه السنة، وهو ما جعل بعض المراقبين يتساءلون عن الشخص الذي سيخلفه في إدارة القطاع الحيوي والهام.