بعد الإنتفاضة الشعبية التي شهدت بعض عواصم الولايات، والمحتجة على قرار زيادة رسوم الإستشارات الطبية، قررت الحكومة التراجع عن هذا القرار.

وهكذا أعلن وزير الصحة كان بوبكر التراجع عن قرار زيادة الرسوم الطبية، مؤكدا فيي مقابلة مع "الموريتانية" عن التراجع عن التسعرة الجديدة لمدة 3 أو 6 أشهر حتى تكتمل اجراءات التحسيس حولها.

تعرض أحد تلاميذ الشيخ الرضا ظهر اليوم، لإطلاق رصاصة عليه، وذلك من طرف ولد صمبه وهو أحد المجموعة المنشقة عن "نادي دائني الشيخ الرضا" الذي فتح مقرا له قبالة حي "التيسير" ويركز حراكه على حراك سلمي، بينما لجأ ولد صمبه وآخرين إلى أسلوب آخر لتسديد ديونهم، كانت من نتائج هذه الواقعة.

كشف النقاب عن قائمة الأحزاب التي لم يشملها قرار وزارة الداخلية المتعلق بالحل، وهي

1. الاتحاد من أجل الجمهورية.

2. التجمع الوطني للإصلاح والتنمية "تواصل".

3. الاتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم.

4. حزب الكرامة.

5. حزب التحالف الوطني الديمقراطي.

6. التحالف الشعبي التقدمي.

7. حزب الوئام.

8. اتحاد قوى التقدم.

9. حزب الرفاه.

10. حزب الصواب.

11. تكتل القوى الديمقراطية.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن الشرطة الموريتانية ألقت القبض على متهم بإرتكاب جريمة قتل في العاصمة نواكشوط.

وقالت ذات المصادر، إن المتهم ألقي القبض عليه داخل حي "قندهار" التابع لمقاطعة عرفات بولاية نواكشوط الجنوبية، وذلك بعد أن نفذ جريمته البشعة في حق زميل له بمقاطعة دار النعيم في ولاية نواكشوط الشمالية، حيث تمكنت الشرطة من القبض عليه بعد 24 ساعة من إرتكابه تلك الجريمة.

شهدت مدينة تجكجة عاصمة ولاية تكانت، أول إنتفاضة جماهيرية رفضا للإجراءات المتخذة من طرف نظام ولد عبد العزيز في ختام "عشريته" المتعلقة بزيادة أسعار الإستشارات الطبية في المستشفيات الموريتانية.

فقد خرج العشرات من المواطنين في الصباح الباكر، منددين بهذه الإجراءات ووقفوا سلسلة وقفات إحتجاجية أمام مباني حكومية في المدينة، معبرين عن رفضهم واستعدادهم لمواصلة الحراك للوقوف في وجه هذه الإجراءات.

أصدر وزير الداخلية الموريتاني أحمدو ولد عبد الله مقررا يقضي بحل 76 حزبا سياسيا دفعة واحدة، وذلك تطبيقا لنص قانوني يقضي بحل الأحزاب التي تتخلف عن المشاركة في استحقاقيين بلديين متواليين، أو تشارك فيهما وتحصل على أقل 1%.

وأصدر وزير الداخلية ولد عبد الله مقرره اعتمادا على نتائج الانتخابات البلدية المنظمة شهر سبتمبر الماضي، وكذا الانتخابات البلدية التي نظمت 2013.

وبهذا المقرر  يتراجع عدد الأحزاب في موريتانيا من 105 أحزاب، إلى 29 حزبا.

يدور منذ مساء الإثنين جدل في عموم التراب الموريتاني، حول التصريحات المقتضبة الصادرة عن الرئيس محمد ولد عبد العزيز بشأن نفي ترشيحه للوزير ولد محمد الغزواني.

قام رئيس حزب تكتل القوى الديمقراطية أحمد ولد داداه، رفقة وفد من قيادة وشباب حزبه بزيارة إلى العلامة حمدا ولد التاه للإطمئنان على صحته.

وكشف المدون البارز صدام ولد النون بعضا مما دار بينهما، قائلا في تدوينة على صفحته بالفيسبوك: "سعدت بصحبة الرئيس أحمد ولد داداه، خلال الزيارة التي قام هذه الليلة للعلامة الجليل الشيخ حمدا ولد التاه، أطال الله عمره ومتعه بالصحة والعافية.

نفت مصادر محلية، ما تم تداوله من معلومات خلال الأيام الأخيرة من وجود تسيب أمني في مدينة كيهيدي عاصمة ولاية غورغول.

وقالت ذات المصادر، إن المدينة تعيش هذه الفترة وضعية أمنية جيدة، حيث تمكنت الأجهزة الأمنية من بسط نفوذها على المدينة والوقوف في وجه أية محاولة للمساس من أمن المواطنين وممتلكاتهم.

وأضافت نفس المصادر، بأن الجهاز الأمني حاضر بقوة لمراقبة ما يجري في المقاطعة، واضعا خطة للحيلولة دون أية مخاطر تستهدف سكان المدينة.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن سوق العاصمة المركزي يعرف هذه الأيام أزمة سيولة.

وقالت ذات المصادر، إن رواد السوق وأصحاب المحلات فوجؤوا بأزمة السيولة، حيث لم يتمكنوا من توفير ما يلزم لزبنائهم منها، بل إن السوق يعرف كسادا أثر على الحركية التجارية بهذا السوق، دون معرفة خلفية الأزمة والتي تأتي في وقت يجري الحديث عن أزمات إقتصادية بدأت تلوح في الأفق بموريتانيا