إلتقطت عدسة صحيفة "ميادين"، مشاهد مصورة من مسجد "شنقيط".
هذا المسجد الذي يعتبر من أقدم المساجد في موريتانيا، مازال على نفس الوضعية التي بني بها منذ إنشائه، وهو قبلة لكل الوافدين الجدد إلى هذه المدينة التاريخية العريقة.
يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على فشل وزراء في حكومة الرئيس محمد ولد الغزواني في المسؤوليات التي كلفوا بها، بل إن سلوكياتهم ساهمت في تأزيم الأوضاع داخل موريتانيا، الشيء الذي جعل الترقب الشديد للتخلص من هؤلاء الوزراء وإبعادهم من التشكيلة الحكومية المرتقبة، وهكذا يترقب خروج الشخصيات التالية من الحكومة:
-وزير الشؤون الإقتصادية وترقية القطاعات الإنتاجية عثمان مامودو كان
أفادت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، بأن الشرطة الموريتانية ضبطت شاحنة محملة بالخمور على مشارف العاصمة نواكشوط.
وقالت ذات المصادر، بأن الشاحنة يشتبه في أنها قادمة من اسبانيا، واعتقل بداخلها أجانب، حيث كانت تحاول تفريغ حمولتها من المواد الكحولية في نواكشوط قرب "رباط البحر"
نظمت مشاة البحرية الموريتانية السنغالية دوريات مشتركة بمنطقة الضفة، خصصت لدعوة المواطنين إلى التعاون مع الأمن والتبليغ عن أي مظاهر من شأنها المساس بالأمن.
ودعا ضباط الدوريات السكان إلى التبليغ عن النشاطات المتعلقة بالهجرة غير الشرعية.
كما حذروا السكان من العبور عبر النقاط غير الرسمية بين البلدين.
تم خلال جلسة للبرلمان، انتخاب مكتب جديد، تم إشراك المعارضة فيه، وذلك عقب فوز محمد ولد مكت برئاسته، ليكون بذلك أول من يقود البرلمان المنتخب في عهد الرئيس محمد ولد الغزواني.
تشكيلة المكتب كالتالي:
النائب الأول: موسى دمبا صو، من حزب الانصاف.
النائب الثاني: أحمدو محمد محفوظ ولد أمباله، من حزب تواصل.
النائب الثالث: عثمان راسين صانكوت، من حزب الاتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم.
نظمت مفوضية حقوق الإنسان والعمل الإنساني والعلاقات مع المجتمع المدني، ليلة الأربعاء بنواكشوط، لقاء تشاوريا مع هيئات المجتمع المدني لتقاسم ونقاش السياق العام الذي جاء فيه رفع تصنيف موريتانيا إلى المستوى الثاني في التقرير السنوي الأخير للخارجية الأمريكية حول الاتجار بالبشر.