يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على فشل وزراء في حكومة الرئيس محمد ولد الغزواني في المسؤوليات التي كلفوا بها، بل إن سلوكياتهم ساهمت في تأزيم الأوضاع داخل موريتانيا، الشيء الذي جعل الترقب الشديد للتخلص من هؤلاء الوزراء وإبعادهم من التشكيلة الحكومية المرتقبة، وهكذا يترقب خروج الشخصيات التالية من الحكومة:
-وزير الشؤون الإقتصادية وترقية القطاعات الإنتاجية عثمان مامودو كان
-وزير التحول الرقمي والإبتكار المختار ولد اليدالي
-وزير التهذيب الوطني إبراهيم فال ولد محمد الأمين
-وزير البترول والمعادن والطاقة عبد السلام ولد محمد صالح
-وزير التجارة لمرابط ولد بناهي
-وزير المالية اسلمو ولد محمد امبادي
-وزير المياه سيدي محمد ولد الطالب اعمر
-وزير التعليم العالي محمد الآمين ولد آبي
-وزير التشغيل نيانغ مامودو
-وزير الصيد محمد ولد امعييف
-وزير التنمية الحيوانية محمد ولد عبد الله ولد عثمان
-وزيرة البيئة لاليا عالي كمرا
-الأمين العام للحكومة المختار الحسين لام
كما يتوقع إبعاد مفوضة الأمن الغذائي توتو بنت خطري