أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بتعرض شاب لطعنات بسكين في ولاية نواكشوط الغربية.

وقالت ذات المصادر، إن الشاب تعرض للطعنات من طرف زميله في مقاطعة لكصر، حيث تم نقله إلى مباني مفوضية الشرطة بلكصر واحد، والتي تولت نقله في سيارتها إلى المستشفى الوطني، وسط تجمهر عدد معتبر من الجمهور، بينما أكدت ذات المصادر، أن الشرطة ألقت القبض على مرتكب الجريمة دون معرفة الظروف التي تم فيها تعرضه للطعنات التي تفاوتت خطورتها.

جاء في بيان صادر عن شركة "شنقيتل" : "شنقيتل تهنئ الرئيس المنتخب محمد ولد الشيخ الغزواني بمناسبة انتخابه رئيساً لموريتانيا .

كما تهنئ الشعب الموريتاني على نجاح تجربته الديموقراطية التي سطر بها نموذجاً في الانتقال السلمي للسلطة في إفريقيا والعالم العربي".

ماتزال التساؤلات، تطرح حول خلفية إعادة فتح ملفات "الفساد" في أواخر "عشرية" الرئيس محمد ولد عبد العزيز، والتي كان قد أغلقها خلال مرحلة معينة.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن خديجة ينت اسغير ولد امبارك أقدمت على خطوة مفاجئة في وكالة الأنباء الموريتانية.

وقالت ذات المصادر، إنه رغم الظروف المادية الصعبة التي تعيشها وكالة الأنباء منذ تولي بنت اسغير مسؤولية إدارتها العامة، فإنها قررت أن تصدر جريدة "الشعب" و"أوريزوه" ملونتين، مع تقليص في أعداد صفحاتهما إلى ثمان صفحات.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأنه تم إلقاء القبض على مسلح في ثوب نسائي، وذلك بأحد شوارع ولاية نواكشوط الشمالية.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، تفاصيل حول ما يدور بشأن التشكيلة المرتقبة للحكومة الموريتانية الأولى في عهد الرئيس المنتخب محمد ولد الغزواني.

 يتساءل العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، عن مستقبل الرئيس الموريتاني الحالي محمد ولد عبد العزيز، إذا ما سلم السلطة لخلفه الرئيس المنتخب محمد ولد الغزواني فاتح أغسطس المقبل.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بوجود تذمر من طريقة التسيير المالي للمرشح الخاسر في الإنتخابات الرئاسية سيدي محمد ولد بوبكر.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، يتحدثون عن عدد من الوزراء يعتقدون بأنهم لن يغادروا التشكيلة الحكومية المرتقب تشكيلها من طرف الرئيس المنتخب محمد ولد الغزواني.

ويرى هؤلاء المراقبين، أن الوزراء الذين سيبقون ضمن التشكيلة الحكومية المقبلة، لن يزيد عددهم على خمسة وزراء من الحكومة الحالية، بينما سيتم إبعاد بقية أعضاء الحكومة رفقة الوزير الأول الحالي أحمد سالم ولد البشير. 

يتساءل العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، حول خلفية إعادة فتح الرئيس محمد ولد عبد العزيز لملفات "الفساد" في الأسابيع الأخيرة من"عشريته"، والتي كان قد أغلقها خلال مرحلة معينة.