وقعت ليلة الجمعة جريمة قتل بشعة في ولاية نواكشوط الشمالية، راح ضحيتها شاب تعرض لطعنات قاتلة أثناء شجار مع أحد زملائه.

وقالت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، إن الشاب إتهم أصدقاء له في حي "عين الطلح" بمقاطعة تيارت بسرقة هاتفه، ثم أخرج سكينا مهددا إياهم بإعادتها إليه، فما كان من أحدهم إلا أن أخرج بدوره سكينا وطعنه في القلب طعنات، ثم رموا على مقربة من إحدى البقالات القريبة من "شتدو عين الطلح".

قال الناطق الرسمي بإسم التجمع الوطني للإصلاح والتنمية "تواصل" السالك ولد سيدي محمود، إن حزبه: "وهو يتابع المشهد السياسي وما يدور فيه هذه الايام من حديث عن الحوار بين المعارضة والنظام ، ليؤكد مايلي :

عاد إلى العاصمة الموريتانية نواكشوط، ملك اسواتيني الزائر مسواتي الثالث وهو يرتدي الزي الموريتاني "الدراعة".

ماتزال التساؤلات تطرح، حول الطريق التي تسلكها رسوم مستخرجات وثائق الحالة المدنية التي تجبى من المواطنين، كلما تقدم الواحد منهم لسحب مستخرج ميلاد أو عقد زواج.

فهذه الرسوم تسلم لعمال وكالة الوثائق المؤمنة، دون أن يدفعوا مقابلها أية وثيقة استلام، وهي إلزامية فبدون الـ 20 أوقية جديدة لا يسلم مستخرج وثيقة الحالة المدنية، دون أن تعرف الطريق التي تسلكها هذه الرسوم.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأنه تم يوم الأربعاء تنفيذ عملية سطو مسلح أمام أحد البنوك في العاصمة الموريتانية نواكشوط.

أحالت اليوم الشرطة الزميل أحمدو ولد الوديعه إلى النيابة، وذلك بعد أزيد من أسبوع من إعتقاله.

وقد جاءت الإحالة بالتزامن مع هبة تضامنية في عموم البلاد، تضامنا مع الزميل ومطالبة بالإفراج عنه، حيث صدرت بيانات متعددة وشهدت مناطق مختلف من موريتانيا حراك تضامني معه.

وفي سياق متصل، قررت النيابة بولاية نواكشوط الغربية إعادة الزميل أحمدو ولد الوديعة إلى الشرطة، من أجل تعميق التحقيق.

يطرح العديد من المراقبين التساؤلات، حول خلفية "التقارب" بين نظام  الرئيس المنتهية ولايته محمد ولد عبد العزيز والمرشح بيرام ولد اعبيد الحاصل على المرتبة الثانية خلال الإنتخابات الرئاسية التي جرت في 22 يونيو المنصرم.

قدمت جهة "نواكشوط"، توضيحات حول مشروع الولوج إلى الماء والصرف الصحي في مقاطعة الرياض بولاية نواكشوط الجنوبية.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن أداء مميز للوزيرة الأمينة العامة للحكومة زينب بنت اعل سالم في الحراك الداعم للرئيس المنتخب محمد ولد الغزواني.

يطرح العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، التساؤلات حول ماذا يريد الرئيس محمد ولد عبد العزيز من فتح ملفات الفساد وقضية السيء المسيئ ولد امخيطير، أسابيع قليلة قبل تسلم الرئيس المنتخب محمد ولد الغزواني.