تداول عدد من نشطاء شبكات التواصل الإجتماعي، صورا مثيرة لمأدبات "فاخرة" حضرها وزير في الحكومة الموريتانية خلال زيارته الأخيرة للسعودية.

 أكدت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن الحي السكني التابع للشيخ الرضا والذي يقع شمال العاصمة الموريتانية نواكشوط، والمسمى بـ: "التيسير"، يخضع لحراسة مجموعات شبابية من تلاميذ الشيخ.

وقالت ذات المصادر، إن هؤلاء الشباب يقيمون نقاط "تفتيش" ويغلقون الحي بمتاريس حديدية، تمنع الدخول لغير "الحاصلين" على إذن "خاص" بالمرور، لأن نقاط التفتيش تدقق في كل الوافدين إلى الحي، حيث يخضعون لتفتيش وإستفسارات أكثر بكثير مما تقوم به الأجهزة الأمنية المختصة.

نظم تجمع “قوى الأمل”/ الحوض الغربي اجتماع حاشد في العاصمة نواكشوط بتاريخ 16 دجمبر الجاري، في منزل المدير العام لشركة ATTM المهندس اعل ولد فيرك، ضم عشرات الأطر  الذين أعلنوا الإستعداد للإسهام في خلق الظروف الملائمة لتنفيذ برنامج الرئيس محمد ولد الغزواني.

أفادت مصادر إعلامية موريتانية، بأنه تم إحباط محاولة إحتطاف فتاة في القطاع الثالث بحي "ملح".

أكدت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن وزير الصحة نذيرو ولد حامد فشل في تنفيذ قرار المسافة بين الصيدليات.

فقد أصر الوزير على إبعاد الصيدليات عن المستشفيات الكبرى بالعاصمة، لكنه لم يتمكن من تنفيذ قرار المسافة بين الصيدليات، لأنه لوحظ تقارب شديد بينها في المناطق التي أبعدت إليها، مما يعني عجز الوزير عن إكمال تنفيذ قراره.

يرى عديد المراقبين للشأن الموريتاني، أن  تسريب تنظيم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لمؤتمر صحفي، قد أربك المشهد السياسي في البلاد.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن العديد من المراقبين يتوقعون تأثر  "سلطة تنظيم الإشهار" بغياب الإنسجام بين أعضائها.

قررت السلطات العمومية إبعاد الدرك الموريتاني عن أحد أهم ملتقيات الطرق بالعاصمة نواكشوط، وذلك بعد بقائه بعض الوقت يتولى مسؤولية الإشراف على تنظيم الحركة في هذه النقطة من العاصمة.

شهد منزل رجل الأعمال اشريف ولد عبد الله ليلة الإثنين، إجتماع حاشد لأطر ووجهاء ولاية آدرار، عبروا من خلاله عن دعمهم ومساندتهم للرئيس محمد ولد الغزواني.

وقد كان الحضور متنوعا وحاشدا، حيث أكد الأطر والأعيان من خلاله، إعتبارهم الرئيس ولد الغزواني المرجعية الوحيدة لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية، وإستعداهم للمشاركة في المؤتمر المرتقب للحزب.

كشفت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، عن تحسن في ظروف عناصر كتيبة "الأمن الرئاسي" المكلفة بتأمين قصر الرئاسة والسكن الذي يوجد فيه الرئيس وأسرته.