لوحظ خلال الأيام الماضية، إقدام عدد من رجال الأعمال الأقرب أسريا إلى الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، على التخلي عنه، بعد أن كانوا الأكثر إستفادة من عشريته المريبة، فحصلوا على الصفقات تلو الأخرى وصعدوا خلال حكمه إلى واجهة المال والأعمال على حساب الآخرين.