لوحظ خلال الأيام الأخيرة، تراجع أغلب العملات الأجنبية، خاصة اليورو والدولار، أمام العملة الوطنية: الأوقية.
وتضاربت آراء المراقبين للسوق المصرفية حول تفسير هذا التراجع المفاجئ للعملات الأجنبية أمام الأوقية، وإن كان بعضهم يعتقدون بأن الدولار عملة قوية وضمانتها كبيرة، فيما يعتقدون بأن اليورو عملة هشة وفي حالة وجود مخاطر كبيرة على الدول الاوروبية يشهد اضطرابا، وعلى ذلك الأساس يعتقدون بأن ما يجري في أوكرانيا كان له كبير الأثر عليه.