بدأ العشرات من الأسر الموريتانية، مغادرة العاصمة نواكشوط في تجاه طريق نواكشوط-روصو.

وقد غادرت الأسر إلى هذا الطريق، رغم أنه لم يشهد حتى الساعة تهاطل أمطار معتبرة، إلا ان موجة الحر التي تعرفها العاصمة، جعلت هؤلاء يغادرونها إلى هذا الطريق، وكانت بلدة "تكند" من المناطق الأكثر إستقبالات لعشرات الأسر، حيث إرتفع سعر الإيجار هناك، بينما لجأت بعض الأسر لبناء خيام على مقربة من البلدة.

أفادت مصادر محلية في ولاية غورغول، بتصاعد التسيب الأمني في مدينة كيهيدي عاصمة الولاية.

وقالت ذات المصادر، إنه تم الأيام الماضية تسجيل عدة عمليات سطو في مناطق متفرقة من مدينة كيهيدي، منها عملية إستهدفت بقالة "كارفور" التي يملكها إمام مسجد المستشفى الجهوي، وكذلك محل تجاري في سوق المدينة، الذي عبر بعض التجار عن إستيائهم من غياب الرقابة الأمنية عليه، كما تعرضت محطة وقود في حي "واندامه" لعملية سطو، إستهدف مبالغ مالية معتبرة.

تتصاعد أزمة الثقة بين أطر منطقة نواذيبو الحرة مع رئيسها محمد ولد الداف وأغلب أطر الهيئة.

فالرئيس تفيد بعض المصادر أنه يتعامل مع الأطر، بطريقة لا تحظى برضى هؤلاء الأطر، الذين يرون ضرورة التشاور معهم في العمل وعدم التعالي عليهم، والإبتعاد عن الإنتقائية معهم، في ظل تزايد الإستياء داخل العاصمة الإقتصادية من أداء هذه الهيئة، التي لا هم لها سوى مضايقة فقراء المدينة.

تطرح التساؤلات حول خلفية تاخر محاكمة المتهمين في قضية الإختلاس بالخزينة العامة.

فهؤلاء المتهمين تم نقلهم من العاصمة نواكشوط، إلى مدينة "بير ام اكرين" بولاية تيرس زمور، وتم نقل الملف إلى قاضي التحقيق في مدينة أزويرات، حيث تتم متابعة المسطرة في حقهم، إلا ان الامر لم يصل حد تحديد موعد محاكمة هؤلاء المتهمين، والذين قالت مصادر أسرية إنهم يعيشون في وضعية صعبة داخل سجنهم هناك، ويشدد عليهم الخناق من طرف سجانيهم وتضايق أسرهم أثناء زيارتها.

أدت عملية تجديد شبكة المياه في العاصمة الموريتانية نواكشوط، إلى تاثر المواطنين من هذه الطريقة.

فقد تسببت العملية في تدفق المياه على منازل المواطنين، وعرقلت حركة المرور في بعض المقاطعات، كما أدت لمضايقة بعض الساكنة، وذلك من خلال عمليات الحفر أمام  منازلهم، خصوصا أولئك الذين توجد في منازلهم أماكن مخصصة للسيارات.

 أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن شاب موريتاني فر إلى الولايات المتحدة الأمريكية، عقب إتهامه بالشذوذ الجنسي.

وقالت ذات المصادر، إن الأمر يتعلق بالشاب مولاي الزين ولد الطلبة الذي ينحدر من إحدى الأسر الموريتانية المعروفة والمحافظة والمنتمية للطريقة التيجانية، فتم ضبطه يمارس اللواط بأحد أحياء العاصمة الموريتانية نواكشوط، الشيء الذي أدى لتوقيفه لدى مصالح الشرطة، إلا أن والدته بذلت قصارى جهدها من أجل الإفراج.

تعرضت سيدة للإغتصاب في مقاطعة تيارت بولاية نواكشوط الشمالية، من طرف عصابة تمكنت الشرطة لاحقا من إلقاء القبض عليها.

ألقي القبض في مدينة بوغي بولاية لبراكنه، على موظفين حكوميين وتاجر بنفس المقاطعة.

تعرضت أسرة مساء السبت،  لإعتداء من طرف أشخاص على متن سيارة أخرى.

فقد كان أفراد الأسرة يسيرون على "شارع عزيز"، وأثناء ذلك شاهدوا طفلا كان يسير على دراجة، وسقط منها فتجاوزوه، لأنه قام على الفور بمواصلة رحلته.

بدأت دعوات تظهر في العاصمة الموريتانية نواكشوط، للمطالبة بإقالة وزير الإسكان سيدي ولد الزين.