كتب براهيم ولد بلال نائب رئيس حركة "إيرا" المعتقل في السجن المدني المركزي بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، عن القنوات التلفزيونية والطريقة التي غطت بها أنشطة حركة "إيرا".

أوقفت الجهات الحكومية الموريتانية قبل مدة، الترخيص لشركات التأمين ولمحطات الوقود في موريتانيا، وذلك رغم وجود عشرات الملفات المتعلقة بالقضية أمام الجهات المختصة.

كشف النقاب عن خلفية إعادة هيئات رقابية السنة المنصرمة، التفتيش في بعض القطاعات الحكومية الموريتانية.

فقد تمت إعادة التفتيش من طرف هيئات رقابية مختلفة في بعض القطاعات، الشيء الذي كان موضع إستفسار لدى الكثيرين، نظرا لكون التفتيش الذي قيم به من طرف هيئة رقابية معينة تم بناء على تعليمات صادرة إليها، وفجأة تمت إعادة التفتيش من طرف هيئة أخرى.

كشف النقاب عن تتالي الفضائح داخل وكالة الوثائق المؤمنة بموريتانيا، وكذلك عن خروقات خطيرة بهذه الهيئة المتحكمة  في مصير كل الموريتانيين والأجانب، الذين يفدون إلى موريتانيا، ورغم ذلك هي في مأمن من رقابة ما يجري داخلها، رغم أن البعض يرى أن الأوضاع وصلت مرحلة لا تطاق وبلغ السيل الزبى في هذا القطاع الحيوي الهام بموريتانيا.

كشف النقاب عن إستفادة ضابط المداومة ليلة فرار السجين السلفي السالك ولد الشيخ من الترقية.

فبعد إحالته إلى القضاء والسجن والإفراج وخضوعه للعقوبة الإدارية، إستفاد الضابط من الترقية، بإرساله ضمن ضباط من الحرس الموريتاني سيستفيدون من الترقية لتلقي التكوين على رتبة "نقيب".

بدأت عملية تسجيل وإحصاء لنزلاء السجون في العاصمة الموريتانية نواكشوط.

وقالت بعض المصادر، إن فرقة من وكالة الوثائق المؤمنة باشرت عملية إحصاء هؤلاء، في إطار عملية تقييد لهؤلاء السجناء، بهدف ضبطهم، خصوصا وأن العشرات منهم بلا هويات ويدخلون السجن بأسماء متعددة.

تم في الساعات الأولي من ليلة البارحة، إحباط محاولة سرقة على منزل بمقاطعة تيارت في ولاية نواكشوط الشمالية.

 نظم المنتدى العالمي لنصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي يرأسه الشريف الإمام الشيخ علي الرضى بن محمد ناج الصعيدي، ندوة تحت عنوان "نصرة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم”

 وقد نُظمت هذه الندوة في بلدة التيسير التي تقع في الضاحية الشمالية للعاصمة انواكشوط، وذلك مساء الأربعاء 22 جمادى الأولى من سنة 1437 للهجرة الكريمة، موافق: 2 /3 / 201.

 بدأت الندوة في حدود الساعة العاشرة، وكانت محاورها كما يلي:

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بصدور مذكرة من قائد الحرس الموريتاني الجنرال مسقارو ولد سيدي، بقائمة الضباط الأعوان الذين سيستفيدون من "دورة التمهر" بالمدرسة العسكرية لمخلف الأسلحة بمدينة أطار عاصمة ولاية آدرار.

إتهمت منظمة العفو الدولية في تقريرها لسنة 2015-2016، نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز، بإرتكاب إنتهاكات خطيرة فيما يتعلق بحرية التعبير والتجمع بالإضافة إلى استمرار عمليات التعذيب والإخفاء القسري والعبودية.