يتساءل بعض المراقبين للشأن الموريتاني، عن السبب في غياب الرقابة عن تسيير شركة "آمكستيب"، التي يتم تسييرها بطريقة يرى البعض أنها بحاجة لرقابة ومباشرة التفتيش، خصوصا وأن هذه الهيئة تتولى مسؤوليات هامة.
كما يجري الحديث عن تعثر بعض المشاريع التي تباشر تنفيذها، كما أن البعض يتحدث عن منح صفقات في ظروف مريبة، فيما يجري الحديث عن إعطاء العناية لـ"أولي القربى" في "منافع" الشركة، والذين يغص بهم مبناها في الساعات الأولى من صباح كل يوم.