أقدم الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز صباح اليوم، على إقالة الجنرال لبات ولد المعيوف قائد الأركان الخاصة بالرئاسة الموريتانية، وذلك قبل إنقضاء أربعين يوما على وفاة والده العقيد السابق فياه ولد المعيوف رحمه الله.
أجرت وزارة الخارجية الموريتانية، تحويلات في السلك الدبلوماسي، بموجبها تم:
تعيين سفير جديد في غامبيا هو الحسن ولد عوان السفير الموريتاني في السودان، والذي حل محله با صمبا مدير التعاون الدولي بوزارة الخارجية، وهو شقيق وزيرة الوظيفة العمومية كمبه با، فيما تم تعيين سيدي ولد القاضي، سفيرا في "أديسا بابا"، وكان يشغل منصب القائم بالأعمال في "غامبيا".
هزت فضيحة المستشفى الوطني بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، في الساعات الأولى من صباح اليوم، وذلك بعد 24 ساعة من الزيارة التي قام بها الرئيس محمد ولد عبد العزيز لهذا المرفق الصحي الأكبر في البلاد.
كشفت رابطة آباء التلاميذ في مقاطعة تيارت بولاية نواكشوط الشمالية، عن الواقع المتردي للتعليم بالمقاطعة، داعية وزير التهذيب الموريتاني في رسالة استعجالية إلى تسوية المشاكل العالقة.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن غيوم في العلاقة بين الوزير الأول الموريتاني يحيى ولد حدمين وبعض أعضاء حكومته.
وقالت ذات المصادر، إن هؤلاء الوزراء الذين "يحظون" بثقة خاصة لدى الرئيس ولد عبد العزيز، لم يستطع الوزير الأول إزاحتهم عن طريقه، بإخراجهم من الحكومة، لكنه يصر على عدم تسهيل أي شيء يتعلق بالمهام الموكلة إليهم، بل وحتى أنه يرفض التعاطي مع المقترحات المقدمة من طرفهم إليه، بشأن طريقة العمل أو إجراء تغييرات داخل قطاعاتهم.
تفيد المعطيات المتوفرة حاليا، بغياب التعاطي في ولاية آدرار مع قضية "الإستفتاء" الذي قرر الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز تنظيمه، لعرض التعديلات الدستورية من خلاله على الشعب، بعد رفض تمريرها من طرف "مجلس الشيوخ".
عثر الأهالي في ولاية تكانت، خلال الأيام الماضية على جثة شقيقين، وذلك في إحدى المناطق التابعة لمقاطعة تشيت.
وقالت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، إنه عثر على الشقيقين من أسرة "اولاد الشيخ ولد محمد أحمد طالب"، وقد فارقا الحياة، حيث يعتقد بأنهما قتلا بالسم، وقد تمت معاينة الجثتين من طرف السلطات الأمنية.
تتصاعد الإحتجاجات في العاصمة الموريتانية نواكشوط، على المصادرات المتكررة للسيارات بالشوارع، والتي تقوم فرق "تجمع أمن الطرق" بنقلها عبر رافعة، مخصصة لهذه المهمة، والمتمثلة في مصادرة السيارة ونقلها إلى الحظيرة، وإلزام صاحبها بتسديد مبلغ مالي يصل في بعض الأحيان إلى ثلاثين ألف أوقية.