
كشف النقاب عن فضيحة داخل شركة "الموريتانية للطيران"، هذه الشركة الوحيدة التي تتولى النقل الجوي في موريتانيا.
الفضيحة تتمثل في تحايل الشركة على شركة "صوملك"، حيث تطالبها الأخيرة بمبالغ مالية معتبرة، رفضت تسديدها منذ بعض الوقت، الشيء الذي دفع الشركة إلى إرسال فرق من أجل قطع التيار الكهربائي عن المقر الرئيسي للشركة وسط العاصمة الموريتانية نواكشوط.