أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بـأن سوء التسيير يهدد شركة "معديات روصو"، فهذه الشركة تعرف من سوء التسيير ما لم تعرفه من قبل، وذلك منذ تولي المدير الحالي الحسين وادو مسؤولية إدارتها قبل سنوات.

وقالت ذات المصادر، إن هذه الشركة تراجع دورها بشكل مثير، وتعرف العلاقة بين مديرها وعمالها توترا متصاعدا، أدى في إحدى المرات لإعتدائه على أحدهم، كما سبق أن تقدم بعض العمال بشكاوى منه أمام السلطات الإدارية والأمنية، دون أن يتم التجاوب اللازم معهم.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بتصاعد الإستياء من أداء الأمين العام لوزارة الإسكان في موريتانيا.

قام المدير العام لشركة SNDE محمد عالي ولد سيدي محمد، بإجراء تغييرات جزئية جديدة، وذلك بعد أيام من تغييرات مماثلة، تم خلالها التبادل بين بعض رؤساء المراكز.

التغييرات الجزئية الجديدة تمثلت في:

-رئيس مركز الشركة في أكجوجت: المصطفى ولد الداف رئيس قسم سابق في الشركة، وسبق أن أقيل من إدارة مركز واد الناقة في ظروف غامضة.

-رئيس مركز افديرك سابقا، تم تعيينه رئيسا لمركز الشركة في بنشاب

توجه الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز في ساعات الصباح اليوم، إلى العاصمة الفرنسية باريس، حيث أبعد أعضاء الحكومة عن رفقته، مكتفيا بطاقم استشاري بالرئاسة، بالإضافة لديوانه وتشريفاته، كما رافقته حرمه تكبر بنت ماء العينين ولد أحمد.

ولد عبد العزيز، سيشارك  في الطاولة المستديرة الدولية المنظمة من طرف جمهورية اتشاد..

الوفد ضم كلا من:

تقدم الحزب الوطني للإنماء "حواء"، بالتعازي في وفاة الوجيه سليمان اتومان. وجاء في التعزية التي بعث بها الحزب، والموقعة من طرف رئيسته السيدة سهلة بنت أحمد زايد: "يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي " صدق الله العظيم.

بكل أسى وحزن علم الحزب الوطني للإنماء "حواء" بوفاة السيد الفاضل سليمان اتومان، والد الدكتور سوماري اتومان.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأنه تم بشكل مفاجئ إغلاق بعض ممثليات سيجارة الـ"مارلبورو" في موريتانيا، والتي يملكها رجل الأعمال محمد ولد بوعماتو، الذي بدأ التصعيد معه من طرف نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز.

أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بفشل السلطات الإدارية في ولاية لبراكنه في التعاطي اللازم مع الكارثة المفجعة التي شهدتها الولاية خلال اليومين الماضيين، والناتجة عن الإعصار الذي خلف قتلى وجرحى في ضواحي مقاطعة بوغي.

أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بفشل مساعي الأمين العام لوزارة الداخلية بابه ولد بوميس في خلق قاعدة شعبية بولاية الحوض الغربي.

وقالت ذات المصادر، إن الرجل حاول خلال الأشهر الماضية لعب دور سياسي في الولاية، وذلك بدعم ومؤازرة من الوزير الأول يحيى ولد حدمين، الذي يقف وراء تعيينه في المنصب الحالي، لكن آماله تحطمت، بسبب غياب التجاوب اللازم معه في الحراك الذي قام به، وذلك في أغلب المناطق التي تتواجد فيها المجموعة التي ينحدر منها.

أعلنت السلطات الموريتانية الحصيلة الرسمية، للكارثة المفجعة التي وقعت في ولايتي لعصابه ولبراكنه، بسبب العواصف في الأولى وإعصار في الثانية.

فقد أكدت السلطات سقوط 15 قتيلا، تسعة منهم في ولاية لبراكنة و ستة في ولاية لعصابة. مضيفة أن عدد الجرحى 41 جريحا 12 منهم جراحهم بليغة نقل أربعة منهم إلى نواكشوط لتلقي العلاج والبقية يعالجون في المستشفين الجهويين في كل من كيفة وألاك و29 جراهم طفيفة.

عبرت مركزية عمالية عن قلقها من تراجع الحريات واستغلال سلطة القضاء لتصفية الحسابات مع الخصوم السياسيين،في موريتانيا،

وقالت  الكونفدرالية الوطنية للشغيلة الموريتانية في بيان لها إنها تابعت: "بكل أسف إقدام النظام الموريتاني على استهداف خصوم سياسيين  وقادة نقابيين وصحفيين تميزوا بخطهم المتحرر من التبعية للسلطة.