أقدمت السلطات الإدارية بمدينة كيفه عاصمة ولاية لعصابه، على هدم ما يناهز 17 دكانا جاهزا و 6 دكاكين أخرى كانت في مرحلة البناء.
وقد أبرم أصحاب الدكاكين المهدومة، اتفاقا تنازلوا فيه عن جزء من القطع الأرضية لصالح المستشفى الجديد، ليتفاجؤوا لاحقا بقرار الهدم الذي لم يكن متوقعا.